. ليست العبرة بكأس كسبناه أو أخذه غيرنا لكن العملية كلها في مجموعة من شباب مصر.. خاضوا التجربة بروح الجماعة.. وكانت مصر دائما وأبدا في قلوبهم.. وقد اصطفوا جميعا في صلاة واحدة.
.. تجربة أبطالنا في الأمم الأفريقية.. رسالة أن مصر بشبابها تستطيع أن تقهر المستحيل.. وأن تكون دائما وأبدا في مقدمة الأمم كلها.
.. بطاريات حضارتنا فيها الكثير.. فقط تجمعنا مظلة مصر علي أرضها الخضراء البراح.. لا تمييز ولا قبلية ولا عصبية كلهم واحد.. يا عبدالواحد.