من يريد أن يعرف الكوارث الإعلامية يشاهد وائل الإبراشي في فيديو وضعت قناة دريم له عنوان »اشتعال الفتنة الطائفية بسيناء بعد إشعال النار في مسيحي وابنه»، ومحتواه قتل الإرهابيين لمصري وابنه بالرصاص ثم إشعال النيران في منزله، وستشعر »بالقرف» من بشاعة الجريمة وكذلك معالجة الإبراشي لها، رغم علمه بأن الإرهاب يستهدف الجميع بلا تفرقة، وتذكروا مشاهد ذبح الشيخ الصوفي سليمان أبو حراز صاحب الـ 98 عاماً، و»الفتنة» يا »وائل» أشد من القتل!