الهجوم الكيماوي من خلال القصف الجوي بالغازات السامة علي محافظة ادلب السورية والذي راح ضحيتة عشرات المدنيين أغلبهم من الأطفال لابد ألا يمر مرور الكرام لابد من معرفة من وراء هذا الهجوم ومحاكمته علي هذه الجريمة البشعة حتي لاتتكرر مرة أخري .. لأن استخراج مثل هذه الاسلحة محرم دوليا .. لأنها جريمة ضد الانسانية.
أين الامم المتحدة ومجلس الامن .. أين المنظمات الحقوقية .. أين حكام العالم من هذه الجرائم التي ترتكب ضد الانسانية.
"مترو"
مرت ثلاثة أسابيع علي زيادة سعر تذكرة المترو إلي الضعف ورغم ذلك لم نشعر بأي تغيير قد طرأ مقابل هذه الزيادة.
الزحام زاد علي الارصفة بسبب بعد زمن التقاطر والماكينات مازالت معطلة والعربات في حاجة ماسة إلي تهوية خاصة ونحن مقبلون علي فصل الصيف فضلاً عن تجاوزات بعض موظفي شباك التذاكر مع الفئات التي تحصل علي نصف تذكره.
المهندس هشام عرفات وزير النقل .. متي يشعر الراكب بتحسن الخدمة؟
"سؤال لوزيري الصحة والتضامن"
تنص المادة 81 من الدستور بالتزام الدولة بضمان حقوق الاشخاص ذوي الاعاقة والأقزام صحياً واقتصادياً واجتماعياً وثقافياً وترفيهياً ورياضياً وتعليمياً وتوفير فرص العمل لهم وممارستهم جميع الحقوق السياسية ودمجهم مع غيرهم من المواطنين إعمالاً لمبدأ المساواة والعدل وتكافؤ الفرص . إلا إن هذه المادة مازالت حبرا علي الورق وهذا ما تؤكده رسالة عبدالحميد أبو الغيط حسن من بني شقير مركز منفلوط محافظة أسبوط حيث يقول : ان ابنه الاكبر "رجب" ولد عام 2004 مصاباً بشلل دماغي وتيبس بالاطراف الأربعة وضمور بخلايا المخ وهو طريح الفراش لايتحرك ولايتكلم ورغم ذلك محروم من العلاج علي نفقة الدولة ومحروم من الحصول علي كارنية المجلس القومي للاعاقة أو سيارة معاقين مجهزة طبياً لتنقلة من منزلة إلي الاطباء وجلسات العلاج الطبيعي حتي المعاش لايتقاضاه.
والسؤال إلي وزيري الصحة والتضامن .. إذا لم تطبق المادة 81 من الدستور علي "رجب" علي من تطبق إذن؟!