لم يقم أحد بدوره كما يجب.. سمع ورأي الجميع برابرة داعش وهم يبررون تفجيرهم لكنيستي طنطا والاسكندرية بأنها ضد »النصاري المحاربين».. لم يفضح أحد كذبهم علي المصريين والدين،ولم أجد بوستا بكل اللغات يلف الفيس بوك وتويتر يحمل صورة أصغر الشهداء الطفلة لوسيندا وعليها سؤال واحد : هل هؤلاء هم »النصاري المحاربون» أيها الفجرة؟.. افضحوهم واكشفوهم فربما أفاق المغيبون الذين جندوهم أوسيجندونهم وعادوا إلي عقلهم !