عتاب شديد وجهه البعض للإعلاميين الذين تحاوروا مع أقارب الارهابي الانتحاري مرتكب جريمة كنيسة الاسكندرية،ولست معهم،وكما نعلم فكل شهيد ترفع اسرته رأسها عاليا لأن الشهيد ينتمي لها، وفي المقابل نجد أن الارهابي قد جلب العار والخزي لأهله.. فهم أسرة الارهابي وأخو الارهابي وأم الارهابي الخ الخ، وهكذا رأينا الصورة الحقيقية لكل ارهابي بين أهله وكيف يجلب العار لهم ويتبرأون منه!