صدرت بحمد الله تشكيلات المجلس الأعلي لتنظيم الإعلام والهيئة الوطنية للصحافة والهيئة الوطنية للإعلام، وتنظم عمل عدد كبير من وسائل الاعلام مطبوعة ومسموعة ومرئية، ولو حسبنا جمهورها فهو لن يزيد عن بضعة ملايين، ويبقي التحدي الأكبر هو تنظيم الاعلام الالكتروني بكافة أشكاله الذي يتعامل مع مئات الملايين، وخاصة مواقع التواصل الاجتماعي التي يكون فيها كل واحد رئيس تحرير نفسه،، كما انه أكثر تأثيرا وخاصة بالسلب، فماذا نحن فاعلون؟!