لازالت ردود الأفعال مستمرة عالمياً وإقليمياً وعربياً على القرارات الصادرة عن القمة العربية التي عقدت في دورتها الـ 32 على مستوى القادة والزعماء العرب بمدينة جدة السعودية،
فى الدول الديمقراطية التى تضبط نصوص الدستور فيها العلاقات بين مؤسسات الحكم، يذهب ممثلو السلطة التنفيذية إلى البرلمان لنيل الموافقة على أى قرار أو مشروع، وفى سبيل الحصول على تلك الموافقة يقدم الوزراء لنواب الشعب شرحا وافيا ودراسة مستفيضة عن المشروع المقترح، على أن تشمل التكلفة والجدوى والبدائل... إلخ.
لكى نكون صادقين فى تقييمنا لهذه الحزمة من القرارات وواقعيين فيما نتوقعه منها، فإن علينا إدراك حدود فاعليتها؛ لأن هذه الحزمة بكل مكوناتها المتنوعة لا تخاطب مشاكل وهموم المستثمرين الملحة اليوم
بما أنها بلادنا وحضارتنا التى تمتد جذورها لآلاف السنين، والتى سبقت وقادت حضارات الدنيا، وعلمت البشر أجمعين ما هو الضمير وما هى الإنسانية وكيف تكون الدولة وبناء الحضارة،
تسابق مصرالزمن لتنفيذ مشروعات الاستصلاح الزراعي بهدف تعزيز الأمن الغذائي عبرزيادة الإنتاج وتحقيق الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الزراعية وزيادة الصادرات، وتتضمن خطة الدولة عام 2022ـ 2023 زيادة المساحة الزراعية بنحو نصف مليون فدان في نطاق مشروعات التوسّع الأفقي،
يحتاج الوطن إلى قائد مخلص في أوقات الأزمات والفتن والحروب، فعند الشدائد تظهر معادن الرجال الأوفياء وصدقيتهم وتضحياتهم خصوصاً في هذا الوقت العصيب الذي يمر به العالم وبلدنا الغالي، ولذا
(الأمم المتحدة والعديد من الآخرين يريدون دماء السودانيين).. من عجبٍ أن قائل هذه العبارة هو، يفجيني بريجوزين، مؤسس قوات فاجنر الروسية، وقد ذيَّل عبارته بـ(أريد السلام)، وهو نفسه الذي تورط وقدم لقوات الدعم السريع عرضًا بأسلحة قوية،
دعونا نعيش سوياً فى دهاليز موضوع هذا المقال وباعثنا فى ذلك التقدم التقني والتكنولوجي الذي عرفه العالم بفضل المجال المعلوماتي والذي تغول على الحياة الخاصة مما صعب حماية سرية الأشخاص والمعلومات الخاصة بهم،
من فضائل الإسلام التي يجري تغييبها بسوء فهم أحيانًا وسوء قصد أحيانًا أخرى تحريره للمرأة واعتناؤه الكبير بها؛ حتى أن بلا مبالغة انتصر لها في وجه التشدد والانغلاق الفكري وسبق في تحريرها المواثيق الدولية لحقوق الإنسان ودعاة تحريرها لفظًا لا طائل منه..
قصة سيدنا يوسف عليه السلام مهما قرأتها لا تمل منها، أو درستها لا تخرج منها خالى الوفاض، وكلما تأملتها تعلمت منها دروساً نادرة فى الحياة، تجد بين ثناياها أجمل الفقه والزهد والإدارة والحكم والصدق والحب والإحسان.
غادر الاستعمار السودان، وهو أكبر دولة فى إفريقيا، وطن عربى ببشرة سمراء. وكانت القبائل الرئيسية التى يتشكل منها تعيش متألقة. وفى الخرطوم كان يلتقى النيل الأبيض مع النيل الأزرق فى تلقائية طبيعية رغم اختلاف اللونين والمنبعين.
السؤال بالتأكيد صادم لكن ما يحدث فى الأيام الأخيرة داخل المؤسسات الأمريكية يجعل السؤال مطروحا ولو من باب التوقعات التى تبدو شبه مستحيلة، فالاقتصاد الأمريكى يمثل ما بين 18- 20% من إجمالى الاقتصاد العالمى، وحال حدوث أى هزات مالية فى واشنطن سوف يتأثر بها باقى الاقتصادات العالمية.
عاد أبناء مصرمن أرض النار«السودان الشقيقة» التي تفجر فيها الصراع، إلى أرض الاستقرار والأمان بعد أن وجهت القيادة السياسية المصرية بإعادتهم على متن طائرات حربية
عادة ما تعمل الميليشيات والتنظيمات المسلحة خارج سيطرة الدولة وغالبا ما يتم تشكيلها ردًا على تهديدات حقيقية أو متصورة من قبل بعض الجماعات داخل الدولة وتنشأ استجابة لعوامل وظروف، قد تكون سياسية أو اقتصادية أو نتاجا لمظالم اجتماعية كامنة.