منهجية «لا تبالى» التى تشكل أساس رد الفعل الفردى أو الجماعى داخل بعض المجتمعات أمام وقائع الفساد هى التى توردها بعد ذلك موارد الهلاك، وتزلزل الأرض من تحتها.
ربما كانت إثارة الفتن أحد أهم الأدوات التي استخدمتها القوى الدولية الكبرى، في إطار مساعيها الدؤوبة للاحتفاظ بمكانتها، على قمة النظام العالمي، وهو النهج الذي اختلفت أشكاله، بين حقبة وأخرى،
انهيارات المباني بين غضب الأرض والإهمال
أصبح انهيار المباني السكنية أمرًا شائعًا في مصر، بسبب عدم تطبيق قوانين وأنظمة البناء، وإهمال صيانة المباني القديمة. بالإضافة إلى المخالفات والغش .و...
جهود كبيرة يبذلها رجال المرور في الجيزة، في ملاحقة مركبات التوك توك غير المرخصة، التي تسير بطرق عشوائية، وربما تتسبب في ارتباك مروري في الشوارع الداخلية،
تثبت الأيام أن مصررمانة الميزان وصاحبة الكلمة العليا في الشرق الأوسط «المضطرب»، لا يمكن إغفال دورها الداعم للاستقراربفضل ما تتمتع به من قوة سياسية واقتصادية وجيوستراتيجية وعسكرية للتفاعل مع قضايا المنطقة،
يلعب سوق السفر والسياحة العربي، الذي يقام في دبي سنويًا في شهر مايو، دورًا مهمًا في تطوير صناعة السياحة العالمية. حيث يوفر منصة ممتازة للمتخصصين في مجال السياحة للتواصل وتبادل الأفكار
على خطى الاَباء المؤسسين تسيرالقيادة السياسية نحوبناء الجمهورية الجديدة، وتأتي زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى نيودلهي بدعوة من ناريندرا مودي، رئيس الوزراء الهندي، ليكون ضيف الشرف الوحيد في عيد الجمهورية الرابع والسبعين للهند،
بدأت الأزمة الاقتصادية العالمية في عام 2008 بعد انهيار سوق العقارات في الولايات المتحدة واستمرت بأشكال مختلفة حتى يومنا هذا، وتفاقمت بعد كورونا والحرب الاوكرانية وأثرت هذه الازمات على معظم الدول النامية
واجه الدول العربية للمرة الأولى في تاريخها الحديث عدداً من التحديات الداخلية والخارجية التي تصل إلى حد التهديدات نتيجة تشابك العديد من الأزمات الدولية التي ألقت بظلالها على المنطقة،
تحرص القيادة السياسية على التصدي للشائعات خصوصاً مع بداية عام جديد واستمرارالأزمة الاقتصادية العالمية، حفاظاً على الشعب من السقوط في اًتون حرب الأفكار،
دعونا نعيش مع دهاليز موضوع هذا المقال الهام من خلال إلقاء الضوء على ثقافة الفهلوة وعلاقتها بجرثومة اللاتهذيب، وهل تلك الثقافة الجرثومية أصبحت أسلوب حياة ولزاماً علينا أن نتعايش معها
الوصاية خلقت مجتمعا هشا، لا يستطيع استيعاب فكرة جديدة أو مختلفة، فقد غيبه المنع. صار يفتقد روح المبادرة والإبداع الحقيقي، لا مجال للتعبير عن ذاتية الفرد،