البداية كانت «العولمة» عندما صار ممكنا علميا وتكنولوجيا وإنسانيا تحقيق «الرابطة» بين أركان كوكب الأرض الأربعة فى الزراعة حيث توزيع الغذاء، والصناعة حيث السلع والبضائع،
هل يتراجع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطته لتهجيرسكان غزة بزعم إعادة إعمارالقطاع خالياً من حماس؟ إذ أدلى بتصريحات مفاجئة قال فيها «لا أحد يجبرسكان غزة على المغادرة»
كنا فى رحاب مصطفى صادق الرافعى أمس، وتذكرت الرافعى وتاريخ النشيد الوطنى الذى يبدأ بهذه الكلمات التى كتبها مصطفى صادق الرافعى. فقد بدأ حياته شاعرًا، ثم وجد أن وعاء الشعر يقيّده، فاتجه إلى النثر، ثم إلى المقال
كل مناسبة نلتقى فيها وزير الخارجية الدكتور بدر عبدالعاطى، نكتشف الكثير من النشاط والتحرك والاستمرارية فى عمل وزارة عريقة، تمثل طوال الوقت امتدادا للمدرسة الدبلوماسية المصرية على مدار عقود والتى تقف دائما فى الصدارة،
يبدو أن الرئيس الأمريكى ترامب لن يستطيع المضى فى حربه التجارية التى أعلنها على الأعداء والحلفاء معاً إلى آخرها. سلاح الرسوم الجمركية - بالنسبة للاقتصاد الأقوى فى العالم حتى اليوم - هو سلاح ذو حدين
نعيش عصرا مختلفا، ويبدو فى بعض وجوهه حاملًا خيالا جامحا، وبعضا من الغرابة، وعدم القدرة على متابعة تحولاته التقنية والعلمية المتلاحقة، ويطرح اسئلة مختلفة للشرط الإنسانى الوجودى،
ماذا يريد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من العرب وحماس؟ لقد وجه تحذيراً أخيراً للحركة «بإعادة الرهائن جميعاً وفوراً ومغادرة غزة أوالموت»، وجاء هذا التهديد غير المسبوق في شدته علناً بعد استقباله في البيت الأبيض 6 من الرهائن الذين أطلق سراحهم في اتفاق وقف إطلاق النارالأخير،
جاءت تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والتي أكد خلالها أن خطته بشأن غزة جيدة لكن لن يفرضها وإنه يوصي بها فقط، ذراً للرماد في العيون لوقف الهجمات السياسية والإعلامية التي تعرض لها خلال الأسابيع الأخيرة خصوصاً أنه سبق وأعلن أنه ملتزم بشرائها وامتلاكها، ولايزال حتى الاَن حريصاً على ترديد فكرة إفراغ القطاع من سكانه
على خطى قمة اللاءات الثلاث التي عقدت في العاصمة السودانية الخرطوم في 29 أغسطس عام 1967 عقب النكسة والتي عرفت بقمة اللاءات الثلاث وأصرت الدول العربية عبرها على على التمسك بالثوابت السياسية من خلال لاءات ثلاث هي «لا صلح ولا اعتراف ولا تفاوض مع إسرائيل» قبل أن يعود الحق لأصحابه،
الرئيس ترامب يخالف القانون الدولى وسيادة الدول، يهجر شعوبا من أوطانها، ويعلن نيته السيطرة على غزة وجرينلاند، ويهدد الدول التى لا تمتثل لرغباته بفرض الرسوم الجمركية وقطع المساعدات.
كنت أحد الذين توقعوا، فور إعلان فوز دونالد ترامب على كامالا هاريس، أن يشهد العالم فى أيامه الأولى فى البيت الأبيض سلسلة من عناوين سياسات تشكل فى مجموعها ما أطلقت عليه وقتها تعبير تسونامى ترامبوى يجرف أمامه دولًا وعقائد وأوضاعًا كان الظن أنها رسخت.
اختار الرئيس أن تكون زيارته إلى إسبانيا يوم 18! ومثل هذه الزيارات التي تتعدد فيها زيارات الضيف داخل البلد المضيف من لقاءات سياسية واقتصادية ولقاء أكثر من شخصية كبيرة من ملك ورئيس وزراء لا تتحدد عفويا ولا عبر مكالمة هاتفية لتتم الزيارة في اليوم التالي
من يطالع مقابلة «براين نيكول»، الرئيس التنفيذى لشركة «ستاربكس»، مع منصة «بلومبيرج»، وقوله إن حملة المقاطعة التى واجهتها سلسلة المقاهى الأمريكية الشهيرة العام الماضى فى منطقة الشرق الأوسط كان لها أثر كبير على حركة المبيعات وإيرادات الشركة.. (تترجم خسارة محققة).
الوجه الآخر للأستاذ هيكل -الذى تمر 9 سنوات على رحيله هذا الشهر- لا يقل بأية حال من الأحوال إثارة ودهشة عن الوجه المعتاد الذى عرفناه عنه بالقراءة والمتابعة ثم المشاهدة واللقاءات السريعة وحتى وقت رحيله.
العالم كله يغلي وكأن الناس في مناطق شتى من العالم يعيشون فوق فوهات البراكين التي على وشك الانفجار لتقذف بحممها الساخنة في الأجساد وأيضا في القلوب والعقول..!