مقالات سياسية وعامة
-
أقول لكم «نتنياهو يتجه لاحتلال غزة».. و« ترامب: أمرمتروك لإسرائيل»
لايزال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يصرعلى المراوغة في مفاوضات إنهاء الحرب في غزة مع حماس ويضع شروطاً تعجيزية للحركة لمنعها من الموافقة على هدنة تقود للسلام، وأخيراً أعلن عن رغبته في احتلال قطاع غزة بالكامل خصوصاً المخيمات المركزية،
-
أقول لكم «هل استيقظت ضمائرهم فجأة؟»..« وعد ستارمر ينتصر على وعد بلفور»
ماذا يحدث في العالم؟ لماذا تتغيرالمواقف فجأة؟ هل استيقظت ضمائرقيادات العالم الذين لم يكفوا عن دعم إسرائيل طوال عشرات السنين لاحتلال فلسطين؟ هل إكتشفوا الاَن فقط أنهم كانوا ولايزالوا يسهمون في إراقة دماء الأطفال والنساء ويدمرون الحجرويقتلون البشرمن إجل دعم دولة لا تعترف بحقوق الإنسان؟
-
أٌقول لكم «مصرتُحبط مخطط الفوضى»..«قطع ذراع الإخوان الإرهابية»
لم تنس الإدارة الأمريكية فشلها في تحقيق حلم الشرق الأوسط الجديد وتقسيمه إلى دويلات صغيرة حتى تتمكن إسرائيل من بسط نفوذهاعليها لتصبح قائدة المنطقة التي تأمرفتطاع عام 2011، عندما أوعزت إلى عملائها بتنفيذ مخطط «الفوضى الخلاقة»، الذي يدعو إلى إثارة الاضطرابات والمظاهرات ضد الدولة لتنفيذ الإملاءات الأمريكية والإسرائيلة، و
-
أقول لكم «المقبرة الإنسانية في غزة»..«هولوكوست جديد لإبادة الفلسطينيين»
وصلت إسرائيل في جبروتها إلى مرحلة الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني الصامد، وسط صمت العالم وتشجيع أمريكي على تهجيرالسكان خارج قطاع غزة بالقوة من خلال القهر والقتل والتعطيش والتجويع بهدف التدمير المتعمد والمنهجي لسكان فلسطين بسبب عرقهم وجنسيتهم ودينهم وأصولهم العربية،
-
أقول لكم ضغوط ترامب في «اللقاء الثاني»: «هل تطفئ نيران غزة؟»
ضغوط ترامب في «اللقاء الثاني»: «هل تطفئ نيران غزة؟»
-
نتنياهو.. والهدايا المسمومة!!
قبل أن يغادر مجرم الحرب نتنياهو إلى واشنطن، كانت تعليماته للقيادة العسكرية واضحة: المزيد من التصعيد فى العمليات التى لم تعد لها أهداف إلا الأطفال والنساء فى مخيمات النازحين،
-
‫طاقة نور فى سنترال رمسيس
تاريخ الحرائق فى مصر فى عصرنا الحديث يعد تاريخاً محدوداً ولله الحمد، مقارنة بدول أخرى تتكرر فيها الحرائق بصورة تكاد تكون منتظمة، خاصة إذا ما كانت دولاً بها غابات،
-
عماد أديب والسقوط في بئر التطبيع!
هل جاء حوار عماد الدين أديب مع زعيم المعارضة الإسرائيلية ليغسل سمعة الأخير من مجازر غزة وغيرها من جرائم الاحتلال في بلادنا العربية أم ليقطع شوطا آخر في مشوار التطبيع الممجوج مع الكيان الغاصب الذي لا يخفي أطماعه في أرضنا وديارنا؟!
-
قانون الإيجار القديم.. رؤية خبير
سؤال: هل كان من الممكن أن يتم إصدار قانون الإيجار القديم بصورة أفضل من تلك التى صدر بها من مجلس النواب يوم الأربعاء الماضى؟
-
لمواجهة «الأمية».. الحاجة لانتفاضة مجتمعية!
إيماناً بدورها المجتمعى والتزامها العميق بأن المهام الكبرى فى أى مجتمع تحتاج إلى تكاتف وطنى واسع وكبير.. وإحساساً بالمسئولية الوطنية المجتمعية.. والأخلاقية،
-
انقلاب القيم
امتلأت مواقع التواصل الاجتماعى بفيديو وتفاصيل ما جرى فى إحدى لجان الثانوية العامة فى القاهرة للبنات، حيث اقتحمت أمهات الطالبات المدرسة لتطاردن المدرسة التى قامت بمهمتها فى اللجنة ومنعت الغش،
-
الدروس المستفادة من حريق سنترال رمسيس
الدروس المستفادة من حريق سنترال رمسيس
-
بدون تردد - نتنياهو.. وهدنة غزة
الوقائع القائمة على الأرض فى قطاع غزة وفى إسرائيل، بل وفى أجواء المفاوضات الجارية بين الوفدين الإسرائيلى والحمساوى، كلها لا تبشر بذلك ولا تؤكده.
-
أقول لكم «هل حان وقت السلام؟»..« ترامب: سأكون حازماً مع نتنياهو»
هل حان وقت سكوت البندقية وبدء مرحلة جديدة من السلام في الشرق الأوسط ؟ كل المؤشرات تؤكد أننا ذاهبون إلى صفقة في غزة بعد موافقة إسرائيل على وقف النار في غزة لمدة 60 يوماً وفق إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب
-
أقول لكم «من يسدد الفاتورة القاسية؟»..«حرب الـ 12 يوماً..الخسائر والرسائل»
على طريقة أفلام الأكشن الهوليودية الأمريكية اندلعت الحرب الإسرائيلية الإيرانية، وبعد 12 يوماً أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب نهاية المعركة التي بدأت فجأة وتوقفت فجأة وكأننا أمام نهاية تراجيدية في إعقاب رد إيراني استهدف القاعدة العسكرية الأميركية «العديد» في قطر دون أضراربشرية أومادية،
-
نحو الحرية - الخاسر الأكبر فى الحرب الإيرانية ـ الإسرائيلية
بإعلان ترامب الهدنة بين إيران وإسرائيل، يتحدث كل طرف عن انتصاراته ويوسم خصمه بالهزيمة فمن الرابحون والخاسرون من هذه الحرب
-
مسرحية حرب إيران!
بسبب الشكوك التى أحاطت بالضربة الأمريكية لمنشآت إيران النووية والرد الرمزي الإيراني الذي استهدف قاعدة العديد الأمريكية في قطر، ذهب البعض بعيدا في تحليلاتهم لدرجة اعتبروا حرب إسرائيل وإيران مسرحية أعدها وأخرجها ترامب.
-
كيف نواجه الاختراق الاستخباري الإسرائيلي؟
-
الحل عند وزير الأوقاف
من أكثر الجرائم التى توجع قلبى وتجعلنى أشمئز من العالم كله اغتصاب الأطفال، أحاول أن أتحايل على الألفاظ وأنا أكتب عن هذه الجريمة البشعة، أو ألجأ إلى الإيحاء «حتى لا أصدم المجتمع»،
-
وقفة أخيرة مع قانون الإيجار القديم/ الجديد
سمحوا لى أن أعود لموضوع قانون الإيجار القديم، رغم انشغال الجميع بالأحداث الكبرى الجارية فى إيران وغزة. فقد أزف الوقت، وحسبما فهمت فإن هذا القانون الخلافى قد يعرض للتصويت النهائى على البرلمان، خلال الأيام القليلة المقبلة.
الصحف