ما لفت انتباهي في مداخلة الرئيس عبد الفتاح السيسي مع برنامج حكاية الذى يقدمه الاعلامى المعروف عمرو اديب على قناة ام بى سي مصر هو تأكيده على ضرورة عودة هيبة الدولة بمؤسساتها وهيئاتها بقوة القانون وهى الهيبة التي غابت خلال الأربعين أو الخمسين عاما الماضية
نتفق جميعاً أن ركوب التريند والبقاء فى دائرة الضوء لأطول فترة ممكنة سمة الوقت الراهن، وبالطبع وسائل الإعلام والسوشيال ميديا هى الوقود المغذى لهذا التريند على اختلاف أشكاله وأنواعه
كما نعرف جميعاً أن الفنون مرآة الشعوب ومقياس التقدم والرقى بكافة الأمم، فكلما ارتقت الأمة ارتقت بها الفنون بكافة أشكالها، تلك التى بدون أى جدال لها النصيب الأكبر فى التأثير بالوجدان وتعد أحد أهم مصادر تشكيل الوعى غير المباشرة
من حق كل مصرى أن يفرح، بما تحققه الدولة المصرية من إنجازات ضخمة وعملاقة بكافة القطاعات والملفات الحيوية، فلا يوجد مكان فى مصر الآن، إلا وأيادى الصلاح والإصلاح تمتد إليه بالعمار والبناء والتطوير
من الآن وحتى الإثنين المقبل لن يكون هناك حديث يشغل بال الشارع الكروى سوى مباراة الأهلي وبايرن ميونخ فى نصف نهائى كأس العالم للأندية، بخليط يمزج ما بين الفخر والفكاهة فى نفس ذات الوقت..
كل يوم يتضح أن «كورونا» أكثر من مجرد فيروس، فهذا الكائن الذى لا تمكن رؤيته من دون تكنولوجيا فائقة تكبره ملايين المرات، يغير فى سلوكيات ومشاعر البشر بشكل لم تفعله حروب وكوارث،
فى مشهد اعتزاز وانتصار للغة العربية، طالب المستشار حنفى جبالى رئيس مجلس النواب خلال رئاسة الجلسة العامة النواب، أمس الأربعاء، بمراعاة الحديث باللغة العربية
الثقة كل الثقة فى النادى الأهلى لتحقيق إنجاز جديد يضاف إلى سلسلة إنجازاته، وهو يستهل اليوم مشواره فى كأس العالم للأندية قطر 2021.. وكل الأمنيات أن يصل إلى أبعد نقطة فى المنافسة ليكون بمثابة الممثل المشرف للكرة المصرية فى المحافل الدولية.
الدولة فى طريقها لتنفيذ مشروعا يعد الأكبر والأضخم على مر العصور، ألا وهو المشروع القومى لتطوير كافة القرى والنجوع والكفور بكافة محافظات الجمهورية، من خلال مبادرة "حياة كريمة"