هل خسر الزمالك الدورى إكلينيكيا، هل أصبح التأهل فى دور المجموعات بدورى أبطال أفريقيا مهددًا، هل لن تقوم قائمة قريبة للفريق وسيستغرق الكثير من الوقت حتى يستفيق مما يعانيه؟..
تشهد مباريات الدورى خلال الفترة الأخيرة جدلا كبيرا حول القرارات التحكيمية، التى اعترف بها شيوخ التحكيم وسط غضب وسخط كبير من مسئولى الأندية الكبيرة والصغيرة وهجومهم على اللجنة الحكام.
فشله الكبير داخليا، ومنازعة أصدقاء الأمس، على انتزاع البساط من تحت أقدامه، حزبيا وسياسيا وشعبيا فى تركيا، وفقدان نفوذه وشعبيته فى أكبر المدن التركية، إسطنبول، دفعه إلى تصدير أزماته للخارج
القاهرة، وما أدراك ما القاهرة، مدينة التاريخ، التى قال عنها المفكر مالك بن نبى، هى الحاضرة الإسلامية الوحيدة المتبقية من الحواضر القديمة، تحمل على كتفيها تاريخ ومستقبل الإسلام.
من سنن الله تعالى فى خلقه وقوع الفتن والشدائد والابتلاءات التى تمتحن صبر الناس وإيمانهم وتمسكهم بحبل الله المتين والسير على صراطه المستقيم مهما اشتدت بهم الفتن وتعقدت الأمور
طوال شهر وأكثر لم تتوقف التوقعات المرئية على صفحات التواصل الاجتماعى، حول التعديل الوزارى، من خبراء التكهنات الذين شكلوا وزارات ودمجوا وفصلوا وزارات واخترعوا وزارات ووزراء
مباراة متوقع أن تكون خارج الصندوق، تلك التى تجمع اليوم بين الأهلى والاتحاد السكندرى، من حيث المستوى والنتيجة، نظرا لما تحمله من دوافع متعددة ومختلفة بالنسبة للفريقين وليس لطرف دون الآخر
هل هناك شك فى أن تركيا وقطر «السُنيتين» تتحالفان استراتيجيا مع إيران «الشيعية»، ضد كل دول «السنة»..؟! نحن هنا، لا ندشن للنعرة الطائفية، ونمقت التوصيف الدينى بشكل عام