لا يوجد أحد تعامل مع الراحل الكبير الأستاذ حسين عبدالرازق إلا ويشهد له بميزاته الإنسانية والمهنية فى الصحافة والسياسة، وقدراته على تقبل الخلافات، والسعى للعمل الجماعى بقدرات تنظيمية وإدارية ناجحة، ويظل علامة من علامات الصحافة والسياسة فى عصر ازدحم بالتحولات الكبرى والتغيرات الكبيرة عالميا وإقليميا ومحليا.