كتاب «أولاد حارتنا.. سيرة الرواية المحرمة» لمحمد شعير الصادر عن دار العين بالقاهرة، عاد نجيب محفوظ يفرض نفسه على جدل الأدب والسياسة بعد 12 عاما من الرحيل.
ولكن الجميع يطبق سياسة القردة الثلاثة الشهيرة «لا أرى شرا.. لا أسمع شرا.. لا أتحدث شرا»، لذلك تغلغل الفساد، وتقننت الرشوة، وصار لها قوانين تحميها، وجنود يحرسونها ويدافعون عنها بكل بقوة، وفى النهاية لا يدفع الثمن غاليا وباهظا سوى شرفاء هذا الوطن..!!
ولَك الله يا مصر...!!
بدأنا نسمع بشكل شبه يومى مع التطور التكنولوجى عن أسماء ألعاب جديدة، وبطبيعة الحال نجد الأطفال بل الكبار يتعلقون بها بشكل جنونى حتى وصلوا لدرجة الإدمان،
معالى الوزير.. لدينا وقت للتغيير.. لكنه ليس كثيرا، وأقولها لك صريحة: «يمكن للاحتراف الكروى أن يدر ثلث ما تحتاجه الخزانة العامة من العملات الصعبة.. هذا وبالله التوفيق».