الأزمة الاقتصادية التي يعيشها العالم كاشفة لأهمية التخطيط والإدارة على مستوى الأفراد قبل المؤسسات، فالفرد وحدة القادر على تسيير أموره الاقتصادية بالصورة التي تكفل حياة مستقرة دون مشكلات،
بواقعية تحسب للسويسرى مارسيل كولر، وأخطاء بالجملة للبرتغالى فيريرا، حقق الأهلى لقب السوبر المحلى للمرة الـ12 عن جدارة في استحقاق على الأراضى الإماراتية.
لا تقاس العلاقات بين الدول بعدد السنوات، ولكن بطبيعة هذه العلاقة وقوتها، والمواقف السياسية والاقتصادية والاجتماعية بين تلك الدول. فالسنوات ليست حكما على تاريخية العلاقة، وإنما ما جرى في نهر تلك السنوات من مواقف متراكمة تختزل الزمن وتتجاوز السنين.
ركبت سيارة الأجرة فى الصباح الباكر كعادتى فى رحلة الذهاب اليومية إلى العمل، مع حرص دائم على الجلوس إلى جوار النافذة؛ لأتأمل تفاصيل الطريق وعناق الأشجار لبعضها مكسوّة بالزهور متنوعة الأشكال والألوان فى لوحة فنية بديعة.
في إطار كتابة سلسلة مقالات تحت عنوان "ماذا لو ؟" تعتمد اعتمادا رئيسيا على صحافة الحلول، من خلال تسليط الضوء على مشكلة معينة أو أزمة مرتقبة لكشف أبعادها وتقديم حلول أو مقترحات أو على الأقل رصدها دون تضخيم أو تقليل ووضعها أمام متخذى القرار
"أولاد الأصول"، هم الضمانة الحقيقية للحفاظ على قيم المجتمع ورقية، هم القادرون على إحداث التوازن الحقيقي، والاعتماد عليهم في وقت الأزمات، والاطمئنان إليهم في "الفضفضة"، والحديث معهم دون تكلف.
ربما اتسمت المشروعات العملاقة التي دشنتها الدولة المصرية، في السنوات الأخيرة، والتي تمركزت معظمها حول تطوير البنية الأساسية، عبر تطوير الطرق وشبكات المواصلات، وبناء المدن الجديدة، بكونها مطابقة للمعايير العالمية
مؤكد أن المؤتمر الاقتصادى حدث مهم خاصة أن يأتي فى توقيت مناسب للغاية لمواجهة التداعيات السلبية والخطيرة للأزمة المالية العالمية جراء موجة التضخم الكبيرة التي هزت كبرى الاقتصاديات العالمية، وهددت الأمن الغذائي العالمى
تعد الموارد الطبيعية، وهى تلك الموارد التي وهبها الله عز وجل للإنسان من دون تدخل منه، أحد مصادر قوة الدولة المصرية، حيث تمتلك مصر الكثير من تلك الموارد والثروات التي تعد مقوما من مقومات القوة
" إنما الأمم الأخلاق ما بقيت ، فإن همُ ذهبت أخلاقهم ذهبوا"
و بما أنه من المؤكد أن الأخلاق هي الضامن الوحيد لاستقرار أي مجتمع و هي أيضاً مقياس درجة رقيه