مصر . المساء
نظرة للمستقبل - التصدي بالحقائق.. للشائعات
التصدي للشائعات مطلب للجميع.. وهذا التصدي لا يكون إلا من خلال وسائل الإعلام من فضائيات وصحف وصفحات التواصل الاجتماعي!!
الكلم الطيب - العفو والرحمة والتسامح من قيم الإسلام الخالدة
من قيم الاسلام الخالدة العفو والتسامح وقد كانت آيات القرآن علامة مضيئة لهداية البشرية وفتح آفاق متعددة الابعاد الاجتماعية والثقافية وكل ما يسهم في دعم هذه القيم ونشرها بين المجتمعات المتحضرة وحتي لاتستغرقنا العبارات والكلمات فهذه آيات القرآن الكريم تضع تلك القيم امام الناس اجمعين "وسارعوا الي مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات أعدت للمتقين" من هم يا ربنا "الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين"
رؤية - إنجازات إسلامية.. وعنصرية أوربية!
في الوقت الذي يحاول فيه اليمين المتطرف في أوروبا تشويه صورة الإسلام والمسلمين في وسائل الإعلام المختلفة والسعي لتأجيج ظاهرة الإسلاموفوبيا أو الخوف من الإسلام في المجتمعات الغربية نجد علي الجانب الآخر أن المسلمين في الغرب دائما ما يثبتون ولاءهم للبلدان التي يعيشون فيها ويقدمون نماذج مشرفة تعلي من شأن تلك البلاد وكان آخرهم اللاعبين السبعة المسلمين في المنتخب الفرنسي الذين لفتوا أنظار العالم واستطاعوا أن يساهموا في حصول فرنسا علي بطولة كأس العالم التي أقيمت في روسيا مؤخرا.
باختصار- السنوات السبع العجاف
قصة سيدنا يوسف عليه السلام تتناول برشاقة وجمال حجم الظلم الذي تعرض له كما أخبرنا القرآن الكريم بداية من إلقائه في البئر إلي بيعه كعبد قبل أن ينتهي به المطاف إلي السجن رغم تبرئته علي لسان شاهد من أهلها "امرأة العزيز" وليس أي شاهد أو شهادة..
زي ماتيجي
ساعات في ظلمك بقاسي
طاقة نور
غداً .. مساء جديد - الجماهير تطالب بإسقاط الحكومة
والجمعية الوطنية في إجازة! وزيرة العدل الفرنسية تعترف بالتقصير والداخلية.. لم تلتفت إلي التحذيرات!! نداءات شعبية بالاستفادة من تجربة مصر في مكافحة الإرهاب.. ولكن المفاجأة.. محاولتهم إلصاق تهمة سقوط الطائرة المصرية بنا..وهي التي أقلعت من مطارهم!
وماذا بعد؟! شهود "ماشافوش حاجة"..!!!
تحدثنا كثيرًا.. قلنا وعدنا واستخدمنا كل وسائل الإقناع الممكنة ولم يعد أمامنا سوي أن نحلف للحكومة والبرلمان بالطلاق أن العدالة البطيئة هي قمة الظلم حتي يغيروا القوانين بما يحقق سرعة البت في القضايا أو ما يطلق عليه "العدالة الناجزة".
زي ما تيجي
القلب تعب وعايز يركن محتاج بنزين مليون جيركن
طاقة نور
الله يحب معالي الأمور.. الله يحبك وانت طائع وانت ناجح.
الصحف