نتابع من آن إلى آخر عبر صفحات وصور وسائط التواصل الاجتماعي، وأيضًا من خلال عشرات المقالات التي يحدثنا أصحابها بمرارة عن انتشار مظاهر القبح في الكثير من شوارعنا ومؤسساتنا بكل نوعياتها حتى المعنية بأمور التنشئة والتعليم والثقافة والرياضة والأغرب: النظافة والتجميل ..ويبقى الأهم من قبح المظاهر والمرئيات قبح السلوكيات (سلوكياتنا نحن)