المتاهة التونسية، كما أشرنا، أمس، باتت أكثر غموضًا أو تعقيدًا، بعد الإعلان عن وصول ظرف بريدى مسموم، أو مشتبه فى كونه كذلك، إلى رئاسة الجمهورية، فى ظل اضطرابات وتوترات سياسية،
الولايات المتحدة، التى سحقت متظاهرى ٦ يناير، فى محيط مبنى الكابيتول، أدانت ما وصفته بـ«التعامل الوحشى» مع متظاهرى أمس الأول، السبت، فى روسيا. وقالت الخارجية الأمريكية
هل حقا مرت عشر سنوات، على الثورة التى زودتنا بمرآة جديدة، نرى من خلالها ملامحنا، وأحلامنا، وقوتنا، وتميزنا؟.
لا أكاد أصدق، أن الأيام العظيمة هكذا يطويها الزمن سريعا. لكن ثورة 25 يناير 2011 لن يطويها الزمن
عدم تشكيل «رجلهم»، فى العنوان، مقصود، لأن أليكسى نافالنى يمكن وصفه بأنه «رجلهم»، بكسر الراء أو بفتحها، وبتسكين الجيم أو بضمها. ولا نعرف على أى أساس تصفه وكالات أنباء وصحف غربية ومنظمات حقوقية،
عام ١٩٦٧ تعرضت مصر لهزيمة عسكرية مؤلمة، ظلت آثارها فى نفوس كل من عاشوا تلك اللحظة التى أنزلت الجميع من سماء الأحلام بالاشتراكية والوحدة والتحرر الوطنى إلى قاع من التشاؤم والحزن
حالة الانتماء "القصوى" هى التي تجعل الفرد مستعدًا ،للتضحية من أجل وطنه، يرفع علمه و يهتف باسمه، فالوطن هو الحضن الدافئ الذي يجمعنا؛ لذلك يستدعي كل هذا الحب من أجل بقاؤه.
بهذه العبارة، العنوان، ردت ماريا زاخاروفا، المتحدثة باسم الخارجية الروسية، على السياسيين الأجانب، الذين يطلقون تصريحات «معدة بشكل مسبق» يطالبون فيها بإطلاق سراح المواطن الروسى أليكسى نافالنى.
عندما تصدر المرأة (الانسان) نفسها كأنثى في مجتمع ذكوري فهي تقصد وتعي تمامًا ما تفعل ويأتي دومًا ما طمحت إليه بالنتائج المرجوه وتتحقق لها مآربها وهذا ليس تدخلًا في نواياها او حكمًا عليها
لماذا هذا الموضوع؟ لأنه كيف لا أتكلم الآن عن أمريكا فى هذه اللحظة التاريخية، لحظة المتغيرات؟ لكن السؤال الأهم هو: لماذا فى عيون المفكرين المصريين؟ لأننا فى الحقيقة نرى أمريكا من خلال عيونهم، ونتعامل معها على ضوء هذه المعطيات