ينتقل الكتاب بعد ذلك إلى نقطة شائكة وهى مسألة القومية المصرية فى نظر التيار السلفى واعتباره أن الإسلام وطن، حيث ينظر المؤلف- وهو مصرى- إلى السلاطين العثمانيين على أنهم أجداده العظام: «هذه هى دولة الخلافة العثمانية الزاهرة وفتوحاتها العظيمة
الهزيمة الساحقة للسياسة التركية فى مؤتمر برلين كانت بادية بوضوح على وجه أردوغان فى ختام اللقاء.. لم يحضر مأدبة العشاء التى أقيمت للمشاركين، وتغيب عن المؤتمر الصحفى الختامى، ثم غادر العاصمة الألمانية على عجل..
قدرنا، كما انتهينا أمس، أن نكون الدولة الأكبر والأقوى فى المنطقة، وأن يزايد علينا صغار، تجّار وموتورون، نعرف ويعرف الجميع أنهم يخلعون كل ملابسهم للإسرائيليين فى الخفاء دائمًا، وبشكل علنى أحيانًا.
قال وزير الخارجية الروسى «سيرجى لافروف» أمس الأول، إن عددًا كبيرًا من المسلحين فى «إدلب» السورية توجهوا إلى ليبيا، مؤكدًا أن هذه الخطوات خرق للقرارات الدولية. كان هذا الحديث العلنى فى مؤتمر صحفى لوزير الخارجية الروسى مع وزير خارجية جنوب السودان
أنا استوقفنى تصريح مبعوث الأمم المتحدة الخاص فى ليبيا، غسان سلامة، بأن لديه ورقة تُمكنه من محاسبة أردوغان، فى حال إرساله مرتزقة إلى ليبيا، فى إشارة منه إلى تعهد الرئيس التركى فى البند الخامس من البيان الختامى لمؤتمر برلين، بعدم التدخل فى ليبيا
الضغوط واقع عصرى نعيشه، لا سيما فى عطلاتنا الرسمية أو حتى فى أعيادنا الدينية والقومية، مع متطلبات حياتية تفرض نفسها علينا فى محيط الأسرة، وخاصة فى المناسبات المتعددة، بينما حافظة النقود توشك على الفراغ أو على مقربة منه
للشعب الفلسطينى القول الفصل، فى الخطة أو الرؤية الأمريكية للسلام، أو فى تلك المقترحات أو التصورات التى طرحها الرئيس الأمريكى. وينبغى أن يكون القرار الفلسطينى وحده، هو أساس أى موقف عربى، فردى أو جماعى. لكن قبل ذلك
«وجدت هنا إسلامًا ولم أجد مسلمين.. وفى ديار الإسلام وجدت مسلمين ولم أجد الإسلام».. هذه جملته الشهيرة التى قالها الإمام الراحل محمد عبده منذ ما يقرب من قرن ونصف القرن من الزمن أثناء رحلته إلى فرنسا، حيث انبهر بما رآه من نهضة وتنمية وحضارة