كان الله فى عون الدولة المصرية التى تتعرض لتهديدات خارجية كثيرة، فهناك إصرار شديد على النيل من مصر بشكل خطير، ويوم أعلن الرئيس عبدالفتاح السيسى أن على المصريين أن يشاركوا فى دعم تثبيت أركان الدولة
لا حديث فى الوسط الصحفى إلا انتخابات التجديد النصفى لمجلس إدارة نقابة الصحفيين.. وتأتى هذه الانتخابات فى ظروف صحية سيئة حيث وباء كورونا الذى انتشر فى العالم محققاً أكبر إصابات لأى وباء شهدته البشرية
لجنة القيم لا تصدر أحكاماً ولا قرارات ضد أعضاء مجلس النواب، من سلطتها اصدار قرار مسبب بحفظ الموضوع، أو اقتراح جزاء من ثلاثة منصوص عليها فى اللائحة وهى توجيه اللوم للعضو المحال إليها
وصف جديد يضفيه وزير قطاع الأعمال على من يعارضون قرار تصفية شركة الحديد والصلب بأنهم عبدة أصنام، بعد أن وصفهم من يساندون قراره بأنهم عاطفيون سذج، يمجدون سياسات الفقر.
كورونا جعلتنا جميعاً نترحم على هذه الأيام التى سبقت دخول سنة 2020 الى حيز الزمان، فكلٌّ منا يحلم ويعيش بخياله أيام كان آمنا مطمئنا ناعما بحرية الحركة والكيان والمكان ولقاء الاصدقاء ولقاء الأحبة وحب التسكع فى الشوارع
حدثت من قبل عن الثورة التعليمية التى بدأت شرارتها مع مطلع العام الدراسى الماضي، وتحديداً إطلاق المشروع القومى لتطوير التعليم الذى بدأ بالفعل تنفيذه على الصف الأول الابتدائى ورياض الأطفال
أسباب كثيرة سهلت لجماعة الإخوان ركوب ثورة 25 يناير، والقفز على السلطة، تأتى فى مقدمتها سيطرة الحزب الواحد على مقاليد السلطة وتهميش الحياة الحزبية، وتجريف الأحزاب السياسية ومحاصرتها داخل مقراتها وتحويلها إلى ديكور لتجميل وجه النظام.
لا شيء يفوق عشق المصرى للأرض. أى تملك الأرض. وربما نتذكر هنا الأغنية الشعبية التى تتحدث عن «عواد» والعار الذى لحق به عندما باع أرضه.. وأصبح هذا التعبير «عواد باع أرضه يا أولاد»..