مصر . الوفد
عصف الأفكار .. اللعب بحقوق الإنسان.. «موضة» قديمة!
لم يخطئ تونى بلير رئيس وزراء بريطانيا الأسبق، حين قال بحسم عند المفاضلة بين حقوق الإنسان والأمن البريطاني، فلتذهب حقوق الإنسان الى الجحيم.
رؤى .. كلام جرايد
أشق وأصعب مهنة فى العالم، عندما يقع المواطن فى أزمة يستنجد ويستغيث بها:» واحد اتنين الصحافة فين». وعندما تلبى حاجته ويحصل على حقوقه يسب ويلعن فى الصحافة وفى ما تقدمه: ده كلام جرايد.
كلمة عدل .. ديوان العدالة
طرحنا من قبل كل الجوانب المتعلقة بفكرة إنشاء ديوان العدالة. وعرضنا نماذج من الظواهر السلبية التى يجب أن تختفى من حياتنا فى ظل المرحلة الجديدة التى بدأتها البلاد بعد ثورة 30 يونية، والهدف فى حد ذاته ليس تعديد هذه الظواهر التى يعرفها الجميع ويعيشون وقائعها،
نحو تحول مصر لمركز عالمى لتجديد الفكر الدينى
تأسرنى مسيرة المُجددين من علماء الدين، وأؤمن أن مصر بمقوماتها الحضارية وتفردها التاريخى يُمكن أن تصبح مركزا لتجديد الفكر الديني، ولقهر قوى الإرهاب وجماعات الخراب والظلام قهرا نهائيا.
حكاوى .. ليس رخيصًا
الذى فعلته قطر ضد مصر لا يمكن بأى حال من الأحوال السكوت عليه أو التغاضى عنه، وحتى لو التزمت هذه «الدويلة» بالقرارات العربية الصادرة عن مصر والسعودية والإمارات والبحرين،
صواريخ .. ترتيب أوراق الشرق الأوسط
< العلاقات المصرية الفرنسية عميقة ومتجذرة، منذ حوالى قرنين من الزمان وتحديدًا فى فترة محمد على باشا الذى استعاد اكتشاف وبناء مصر الحديثة مستعينًا فى ذلك بالعلماء والقادة الفرنسيين الذين تم ملاحقتهم فى فرنسا وأوروبا بعد سقوط إمبراطورية نابليون بونابرت
حكاية وطن .. نوة صدومة وآية
إذا كانت الإسكندرية موعودة بنوة المكنسة ونوة القاسم التى تكنس العقارات والبشر فى سكتها وتقصم ظهور عمال النظافة الغلابة الذين يقيمون الليل فى تصريف المياه، فإن الجيزة شهدت نوتين جديدتين هما نوة «صدومة» فى أوسيم ونوة «آية» فى الطوابق.
هموم مصرية .. هتافات.. الثوار!
عرفت مصر هتافات وأناشيد دخلت وجدان الأمة المصرية. بل كانت كل ثورة.. أو حتى هوجة مثل هوجة عرابى لها أناشيدها التى دخلت تاريخ هذا الشعب.
تأملات .. عن التطبيع وسنينه!
من بين العبارات البليغة التى أعجبتنى ورأيتها تعبر أفضل تعبير عن واقع الحال فى عالمنا العربى، تلك التى ذكرها السباك الذى قدم إلى ليصلح لى دورة المياه حين راح يعبر عن دهشته من حال التطبيع العربى مع إسرائيل قائلًا: «ماتقولشى ماسورة وانفجرت».
الناصية .. الاتحاد العربى الإسرائيلي!
ربما تكون وجهة النظر هذه قديمة.. ويراها البعض إنها من حقبة الرئيس عبد الناصر التى من المفترض أنها ماتت بموت صاحبها.. وربما يرى البعض أن أحوال المنطقة العربية لم تكن أحسن حالًا قبل وجود إسرائيل فيها.. وربما ذلك صحيحًا
الصحف