** عندما يكون معايير اختيار الجميع فى الدولة أهل الثقة وليس أهل الكفاءة ، عندما يتم تدوير مجموعة من البشر لا يجيدون شيئا سوى ممارسة طقوس السمع والطاعة ، فلا تنتظر خيرا ..
** الواضح أن الفئران التى كانت تعبث فى جنح الليل دخلت الجحور .
** الذين يهللون ويدعون دور البطولة وهم أساسا أبطال من ورق أو مثل الذين نشاهدهم فى أفلام الكارتون لم يعد لهم وجود مع انتصارات الفريق الأول لكرة القدم ..
** بعد تعادل الحمر مع أضعف فرق مجموعتهم بلاتنيوم 1/1 وظهوره بمظهر الفريق مكسور الجناح ولا حول له ولا قوة خارج مصر واضح أن الفريق يفقد الدعم اللوجيستى من الاعلام والجمهور الأحمر وكذا التحكيم الأعمى ويظهر على حقيقته رغم ما يضمه من لاعبين .
يحسب للمستشار مرتضى منصور أنه صاحب أفعال وليس أقوال فقط .. لم يعد رئيس نادى الزمالك بشئ الا وكان محل التنفيذ
يحسب للمستشار أنه فى عهده حقق حلم ملايين الزملكاوية وأصبح لهم قناة تحمل اسم الكيان الأبيض بعد أن كان ذلك بعيد المنال
** كل سنة وكل ثانية وكل فميتوثانية والزمالك دائما ( منصور ) ب ( مرتضى ) ، تاجر السعادة لشعب الزمالك العظيم ، حامى حمى الكيان من كل من تآمر وخان شيال أو زفر أو بهلوان ، أو عميل لموزة وأردوغان ، كل سنة والزمالك كاسر ( يد ) وعين الجميع ودايس على ( قدم ) الفاسدين