منذ الأيام الأولي لشهر مايو الماضي وحتي الآن في منتصف يونيو الحالي، والعالم بكل دوله وشعوبه، يتابع بترقب مشوب بالقلق ما يجري من تطورات متصاعدة ومتسارعة للمواقف بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران ودول الخليج.
ألا يوجد حل للقضاء علي مشكلة القمامة خاصة في فصل الصيف.. ألا يوجد حل لمنع جامعي القمامة من فرزها في الطرق وبعثرة محتويات صناديق القمامة بما يساعد علي انتشار الحشرات والميكروبات وتعرض حياة المواطنين للخطر.. وأين الأحياء مما يحدث من مظاهر سيئة تفرض أعباء كثيرة علي هيئة النظافة وفروعها في الأحياء.
وإذا كانت مصر قد بادرت بفتح أكاديميتها الوطنية لمكافحة الفساد لتدريب الكوادر الأفريقية علي مهمتهم الجليلة للقارة، فإنها تؤكد علي بذل كافة الجهود والخبرات من أجل تطهير القارة من الفساد،
الضوابط الخمسة التي وضعها المجلس الأعلي للإعلام، للحد من فوضي البرامج الطبية علي الفضائيات.. هي حدث بالغ الأهمية والجسارة، ومجابهة قوية لأصحاب المصالح وتجار السوق »وبيزنيس الهواء» و»مافيا الدواء ومراكز الخدمات الطبية»
ليس جديدا ما أعلنه مبعوث الرئيس الأمريكي ترامب للشرق الأوسط »جيسون جرينبلات» بالأمس عن تأجيل طرح ما يسميه »خطة السلام» لتسوية الصراع بين إسرائيل والفلسطينيين والمعروفة بـ»صفقة القرن» إلي نوفمبر القادم، بعد أن كانت الإدارة الأمريكية قد وعدت سابقا بطرحها هذا الشهر .
والسبب المعلن هو
قلم كل كاتب ولسان كل إعلامي يحتاج دائما إلي عقل وإحساس، يعرف ماذا يقال وما يجب ألا يقال وكيف ومتي يقال ، وبكل موضوعية وحياد ودقة ، وللأسف توجد نماذج لا تجيد تلك المهارة الأساسية ،
تدهور الأراضي ومكافحة التصحر بحلول عام 2030، وايجاد علاقة بين زيادة السكان والإنتاج خاصة وأن سكان العالم زاد عددهم من مليار واحد إلي 8 مليارات نسمة وفي مصر تبدو العلاقة أكثر اختلالا حيث تزايد السكان 37 مرة في نفس الفترة بينما زادت مساحة الأراضي خمس مرات فقط!
ثورة في صناعة الغزل والنسيج يجري الإعداد لها لتطوير هذه الصناعة المهمة وإعادتها إلي سابق عهدها كصناعة تمتلك فيها مصر ميزة نسبية من خلال إنتاج أفخر الأقطان في العالم..
ما شهدته وتشهده الساحات العربية من حراك شعبي.. هو بمثابة تصفية لمؤامرة الربيع العربي المشبوهة. لا يمكن أن يكون غائبا الدور الذي قامت به بعض القوي الأجنبية
التدخل المباشر للرئيس السيسي من أجل تحديث صناعات الغزل والنسيج وإحياء هذه الصناعة التي تمتلك مصر فيها ميزة نسبية إضافة إلي انتاج أفخر أنواع القطن علي مستوي العالم يضع مصر في صدارة الدول المنتجة للغزل والنسيج الفاخر باستخدام التقنيات الحديثة وإعادة هيكلة مصانع الغزل والنسيج