قد لا يري البعض أن قصص النجاح يقسم الفضل فيها بين أطرافها، فقلما ينسب الفضل في النجاح لطرف دون الآخر، وأفضل الأمثلة علي ذلك قصة النجاح المصرية الألمانية في إحداث انطلاقة كبري لتوليد الطاقة في مصر لتواكب احتياجات المستقبل الطموحة.
ظاهرة غريبة انتشرت مؤخرا صانعوها أفراد لا خبرة لهم ولا علم بها، تلك الظاهرة هي تجارة الكلاب والقطط ليس ذلك فحسب بل ايضا تجارة الحيوانات المفترسة والمتوحشة،
الأغاني والأناشيد الوطنية ليست مجرد شعارات تلقي في المناسبات الوطنية فقط، بل ضرورة ملحة تعزز من تلاحم الشعوب وتعزيز قيم المواطنة. واختفاؤها يثير التساؤل،
لدينا العديد من القنوات التلفزيونية والعديد من البرامج الصباحية ومع ذلك فوجئنا جميعا بحادث الدقي الذي نقلته قناتان تلفزيونيتان أجنبيتان - أشك في مصداقيتهما -
عندما فرضت الدولة ضريبة القيمة المضافة كان الغرض من ذلك زيادة مواردها.. ولكن للأسف تحولت إلي زيادة عدد الجشعين علي حساب المواطن الغلبان بعد أن أصبحت الضريبة سيفا مصلتا علي رقبة المواطن وعليه ان يدفعها حتي لا تحدث مشاحنات ومشاكل بين الوقت والآخر..
هاجت الدنيا وماجت وانتفض الكثيرون اشفاقا علي الولد البائس محفوظ صاحب واقعة بورسعيد الشهيرة والذي برر عمله في التهريب بانفاقه علي أسرته الفقيرة،واتخذ البعض هذه الرواية_