2ـ لم يسبق لى أن تعاملت مع الإسعاف، والصورة المختزنة عنه أنه يتحرك من مسافة بعيدة يقاسى فيها من هواة التزنيق عليه والدخول فى سباق معه. إلا أنه على غير ماتوقعت فوجئت برجلين للإسعاف أمامى بعد نحو ربع ساعة فتح أحدهما حقيبة أخرج منها خرطوم أنبوبة أكسجين محمولة دسها فى أنفى عاد لى بعدها هدوء الحياة.