لعلها المرة الأولى التى أنتوى الكتابة والتعرض بشكل مباشر لإحدى المنصات ووسيلة إعلامية بعينها تجاوزت المدى وطفح الكيل واتسع الخرق على الرائق من كثرة تجاوزاتها وانتكاساتها ضد مصر
أريد أن اطمئن على القاهرة قبل أن تنتقل مؤسسات الدولة إلى العاصمة الجديدة وأريد أيضا أن يكون هناك حوار حول مستقبل القاهرة وما فيها من تراث عريق حتى لا تتحول إلى منشآت خالية..
إذا كان على الرقص بجوار وسيلة مواصلات تتحرك، فالمصريون يعتبرون أول من بدأ رقصة الكيكى قبل أن يكون هناك إنترنت وفيس بوك ، وقبل أن تنتشر بالطريقة الخطيرة التى أصبحت معروفة وجعلت الكثير من الدول تمنعها.
رغم نصوص الدستور المصرى الذى أكد ضرورة التزام الدولة المصرية بمبدأ المساواة وتكافؤ الفرص والقضاء على معظم صور التمييز السلبى ضد المرأة المصرية وكفالة كل حقوقها السياسية،
فى الساعة الثامنة والربع من صباح مثل هذا اليوم (6أغسطس) منذ ثلاثة وسبعين عاما، أى فى عام 1945 و فى غمار الحرب العالمية الثانية التى كانت فى سنتها السادسة،
حفل مونديال روسيا بصور ومشاهد إنسانية يمكن أن يكون كثير منها مُلهماً للأدباء والفنانين الذين يتابعون كرة القدم، ولا يعتبرونها نوعاً من الهوس، فيترفعون عنها، ويحرمون أنفسهم من مصدر مهم للإبداع.