مصر . فيتو
تذبذب الأسعار.. إختراع مصري!
استهلت وزارة البترول الإعلان عن الأسعار الجديدةَ للبنزين بعبارة تتحدث عما أسمته تذبذب أسعار النفط وسعر الصرف.. وهذا اختراع جديد
حرب أوكرانيا.. والحكومة الخفية في مصر
قامت الحرب بين الروس والغرب وسقطت قذائفها فوق رءوس المصريين ولاتزال تنهمر، فانكشفت العورة الاقتصادية للدولة، وانفضحت عائلات انحسر عنها الستر، وشاع الاحتياج، وسقط حياء العوز، لأن الكل الآن مفلس تقريبا إلا حفنة اللصوص، من تجار في الموارد، وفي مناصب يستبيحونها لمصالحهم.
هل نحن نحب الله !
سؤال ربما يبدو في ظاهره غريب.. لكنني أعتقد أن الإجابة دائمًا حاضرة..
حتى يطمئن الناس
وإذا كنّا نحتاج لخطة محكمة وجيدة لتجاوز تلك الأزمة الاقتصادية فإننا نحتج معها أيضا لخطة لطمأنة الناس أولا
عصابة الزيت المغشوش!
عادي أن تكون في أي حي من أحياء القاهرة -لا فرق بينها- وتجد سيارة ومكبر صوت يعمل على البطارية يعرض على الأهالي في البيوت وفي المطاعم التي يمر عليها أن يشتري منهم -بمبلغ يحدده- بقايا الزيت المغلي! من مخلفات طهي الطعام!
‮١١ ‬‭/‬‮١١‬‭ ‬ليس‭ ‬موعدنا
‬الاقتصاد‭ ‬الذى‭ ‬يفهمه‭ ‬المواطن‭ ‬العادى‭ ‬أنه‭ ‬يعانى‭ ‬عندما‭ ‬يقوم‭ ‬بشراء‭ ‬بيضة‭ ‬يطعم‭ ‬بها‭ ‬أولاده.. ‬هذا‭ ‬هو‭ ‬الاقتصاد‭ ‬الذي‭ ‬نعرفه‭.‬
الوطن هو الخاسر!
بعد تصريحات الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم العجيبة والغريبة أمام البرلمان.. أليس كان من الأفضل أن يركز وزير التربية والتعليم ويعالج كل نواقص العملية التعليمية التي نشكو منها على مدار سنوات طويلة
كلام عن ١١/١١!
منذ بضعة أسابيع انطلقت دعوة إلكترونية موجهة للمصريين للخروج للشوارع للتظاهر من أجل تغيير النظام السياسي في البلاد، على غرار ما حدث في يناير ٢٠١١..
في ذكرى أكبر وليمة لحيتان البحر المتوسط.. إيلات!
111 يوما بالتمام والكمال تفصل معركة رأس العش الشهيرة عن اغراق إيلات بما عليها ومن عليها! 111 يوما تفصل بين بطولة وشجاعة قائد عملية
نصيحة الزمر للإخوان!
عبود الزمر أحد قيادات تنظيم الجهاد الموحد والمتورط في اغتيال السادات غرد إلكترونيا ناصحا الإخوان بنبذ خلافاتهم، واستعادة وحدتهم والتخلي تماما عن التفكير والسعي لاستعادة السلطة
الصحف