الطبيعي أن تكون هناك وجهات نظر متعددة في كل ما يتعلق بالنشاط الإنساني ما لم يكن هناك نص مقدس واضح لا يحتمل التأويل، ثم إن فلسفة الكون قائمة على التوازن، بمعنى أن كل خلق الله زوجين بدءا من الرجل والمرأة والأرض والسماء والجبال والبحار فكل ما حولنا اثنين إلا الله الواحد الأحد، وفِي هذا قيل إن الشرك في السياسة ذروة الإيمان..