على الرغم من إنتشار فيروس كورونا COVID-19 في جميع أنحاء العالم، تستمر الحياة الدينية في الكنائس الأرثوذكسية في الغليان. ففي 11 مارس، بدأ مجلس الدولة للجمهورية اليونانية النظر في طعن الاتحاد الأرثوذكسي ضد قرار مجلس أساقفة كنيسة اليونان بشأن الاعتراف بإستقلالية الكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية.
هذه لحظات حاسمة لعودة الدولة والحكومات للتدخل بعمق وقوة في إدارة الشأن العام، من الصحة إلى الاقتصاد. بل وهي فرصة لاستعادة المصداقية والثقة بين السلطة والشارع، ولهذا تسعى الحكومات في كل الدنيا إلى إجلاء مواطنيها من كل دول العالم..
أغمض عينيك وتخيل أن قرارا صدر من أعلى سلطة في الدنيا يمنعك من الخروج،
ليس هذا فحسب بل يمنعك من مجرد "الهرش" أو ملامسة وجهك وفرض عليك ألا تصافح أولادك أو تزور أحبابك أو حتى تمارس عاداتك التى كنت تتعايش معها من مأكل وملبس ومشرب.
للخوف صياغة وللهلع خطاب، ورسالة أصحاب كورونا للعالم تم تضمينها كل وسائل الرعب والهواجس، ونقل العامة والخاصة من خانة التفكير إلى التلقي المباشر إلى عمق الرسالة المراد توصيلها، بدءًا من ووهان التي واجهت بشجاعة كل مضامين الرعب ونجحت في اختبار سهل افتراضيًّا وغاية في الصعوبة واقعيًّا..
ن كانت مشكلات التعليم المصري تنحصر في كيفية الحصول على الموارد المالية اللازمة، ففى بضع دقائق إذا نظر المسئول عن يمينه وعن شماله داخل ما نمتلكه من مقومات طبيعية وغيرها والتى سنتحدث عنها بالتفصيل لاحقا لاستطاع توفير أكثر من مليار جنيه سنويًّا لوزارة التربية والتعليم بكل سهولة،
ما يدهش حقاً أن صناع الأعمال الفنية الهابطة والمشاركين فيها يحاجّون عن هذا الانحطاط والانحدار بذرائع واهية من عينة أن الفن عموماً، والدراما على وجه الخصوص إنما هو مرآة للواقع تعكس تفاصيله وملامحه.. وهو عذر أقبح من ذنب..
لا شك أن الفترة التي سبقت صدور حكم القضاء الإداري عام 2013 وما تلاها، والذي ألزم الحكومة وقتها بوقف بث وإغلاق قنوات الجزيرة مباشر مصر واليرموك، والقدس، وأحرار 25 بعد أن خرجوا على الرسالة الإعلامية الصحيحة، وعدم الالتزام بالضوابط الأخلاقية والقانونية الحاكمة للعمل الإعلامي..
بداية غريبة لعام 2020 بين نذر حرب واضطرابات سياسية عالمية ومرض فيروسي يخشى العالم أن يتحول إلى وباء، ثم وفاة مجموعة من الفنانين، أحدثهم "جميلة الجميلات المناضلة" الفنانة الكبيرة نادية لطفي، آخر نجمات الزمن الجميل والفن الأصيل.
إن كانت مشكلات التعليم المصري تنحصر في كيفية الحصول على الموارد المالية اللازمة، ففى بضع دقائق إذا نظر المسئول عن يمينه وعن شماله داخل ما نمتلكه من مقومات طبيعية وغيرها والتى سنتحدث عنها بالتفصيل لاحقا لاستطاع توفير أكثر من مليار جنيه سنويًّا لوزارة التربية والتعليم بكل سهولة