مصر . المصرى اليوم
هدنة «الحوافز» و«الخسائر»
من المهم توجيه الشكر لمصر، التى حملت دومًا الهَمّ الفلسطينى منذ البداية. وهو دور لا تشكو منه مصر، لكن ليته يكون من أجل بناء مستقبل الدولة الفلسطينية
الصورة بعد 41 يومًا من الحرب
بعد مرور أربعين يومًا - زادوا يومًا بعد كتابة هذا المقال- يجب أن نتوقف لنسأل أنفسنا أين أصبحنا؟ ومدى عقلانية أو منطقية كل ما حدث من كل الأطراف؟ هل كان من المناسب، بل من الإنسانية المجردة، أن يحدث كل ما حدث؟
فضيلة البحث والتوثيق
لا أصدق ما يحدث يوميًا على منصات السوشيال ميديا، أخبار يتم بثها بشكل عجيب، تنتشر كالنار، وتصيب كالرصاص، يتداولها الناس وكأنها حقائق، بل يؤسسون عليها مواقف قد تصبح أزمات. شائعات هنا وهناك، وفى النهاية يثبت عدم صحتها.
الإنسان الجميل
الإنسان الجميل.. ليس بالضرورة أن يكون اسمًا أو شخصًا بعينه، أو أنه/ أنها يحمل صفات نحدِّدُه بها، ونرسم شكله وملامحه، ولا هو مُبهم أو مجهول، إنه معنا وحولنا ونراه/ ها يوميًّا، ولكن معه/ ها تحِسُّ فعلًا بمعنى الجمال والإنسانية.
الغلاء.. هل هناك ما يمكن عمله؟
لا أظن أن هناك ما يشغل الناس أكثر من الغلاء.. لا السياسة، ولا الحوارات، ولا حتى مباريات كرة القدم وأخبار الفنانين.
التهمة: يبتسمون فى وجوه مَن لا يعرفون!
دعونى أخبركم ببضع حقائقَ قبل تقديم عريضة دفاعى عن ابنى «المتهم بالجرم المشهود: الابتسامُ فى وجوه الناس». أنا لا أفارقُ ابنى مطلقًا. أرافقُه فى كل مكان، النادى، تمارينه الرياضية، وجميع أنشطة يومه. وهو يرافقنى فى ندواتى ومحاضراتى وأسفارى. ووقت ركوبه دراجته أقود دراجتى ونتنزه معًا فى الحدائق.
عن أوضاع الجامعات.. وفوضى الفتاوى
أولًا.. عن أوضاع الجامعات: وصلتنى هذه الرسالة شديدة الأهمية من أحد الزملاء الأساتذة المتفرغين بطب القاهرة
الحالة الفرنسية
عندما احتاجت بريطانيا الاستعمارية إلى الأيدى العاملة الكثيفة لبناء مترو أنفاق لندن، فإنها لجأت إلى الهنود الذين أتموا المهمة على أكمل وجه ثم صاروا بمرور الوقت مواطنين بريطانيين، وتوالت الأجيال حتى صار واحدا من أحفاد هؤلاء العمال رئيسا لوزراء بريطانيا.
عنف الشارع ظاهرة؟
منذ عملت بالصحافة قبل ما يزيد على ثلاثة عقود وحتى قبلها وأنا أقرأ أو أسمع أن العنف زاد فى الشارع وأصبح ظاهرة. أعرف جيدًا أن للظاهرة تعريفًا علميًا يختلف عما نتداوله..
«ترامب» المستفيد من صحيفة اتهامه !
صحيفة الاتهام الجديدة الموجهة للرئيس الأمريكى السابق لم يستفد منها أكثر من «ترامب» نفسه بل إن بعض المعلومات المتاحة تشير إلى أنه ربما سعى لها سعيًا! فهى تمنحه دعاية مجانية كمرشح للرئاسة وفرصة لتعبئة أنصاره ولا تمنعه من الترشح أصلًا.
الصحف