مصر . المصرى اليوم
.. ولماذا لا نقاطع هذه الشركات؟!
لن أحدثكم عن أرباحها السنوية، ولا عن أسعار منتجاتها المعلنة.. ورغم تحقيق عوائد وأرباح هائلة طوال العام الجارى، قررت الشركة (نتحفظ على ذكر اسمها) رفع أسعار منتجاتها مجددًا دون إبداء الأسباب، علمًا بأن هذه الشركة تحديدًا تصدرت مبادرة تخفيض الأسعار بين الحكومة والتجار!. لمزيد من المقالات للكاتب حمدى رزق رابط دائم : https://2u.pw/XiQv201
الكفاح المدنى
ألقت الدعوة لإقامة إضراب شامل احتجاجًا على الجرائم الإسرائيلية الضوء على أهمية ودور الكفاح المدنى في مواجهة الاحتلال، وإن صور النضال ضد الاستعمار لا تقتصر فقط على المقاومة المسلحة إنما أيضا المقاومة المدنية.
تعويم الجنيه.. أم محاربة الغلاء؟
المتابعون للتصريحات الصادرة من صندوق النقد الدولى عن مصر لابد قد لاحظوا تغيرا واضحا فى موقفه من أزمتنا الاقتصادية الراهنة وكيفية الخروج منها. حتى الصيف الماضى كان الموقف متشددا ومتمسكا بضرورة قيام مصر بتحقيق ثلاثة مستهدفات: تحرير سعر الصرف،
هدنة «الحوافز» و«الخسائر»
من المهم توجيه الشكر لمصر، التى حملت دومًا الهَمّ الفلسطينى منذ البداية. وهو دور لا تشكو منه مصر، لكن ليته يكون من أجل بناء مستقبل الدولة الفلسطينية
الصورة بعد 41 يومًا من الحرب
بعد مرور أربعين يومًا - زادوا يومًا بعد كتابة هذا المقال- يجب أن نتوقف لنسأل أنفسنا أين أصبحنا؟ ومدى عقلانية أو منطقية كل ما حدث من كل الأطراف؟ هل كان من المناسب، بل من الإنسانية المجردة، أن يحدث كل ما حدث؟
فضيلة البحث والتوثيق
لا أصدق ما يحدث يوميًا على منصات السوشيال ميديا، أخبار يتم بثها بشكل عجيب، تنتشر كالنار، وتصيب كالرصاص، يتداولها الناس وكأنها حقائق، بل يؤسسون عليها مواقف قد تصبح أزمات. شائعات هنا وهناك، وفى النهاية يثبت عدم صحتها.
الإنسان الجميل
الإنسان الجميل.. ليس بالضرورة أن يكون اسمًا أو شخصًا بعينه، أو أنه/ أنها يحمل صفات نحدِّدُه بها، ونرسم شكله وملامحه، ولا هو مُبهم أو مجهول، إنه معنا وحولنا ونراه/ ها يوميًّا، ولكن معه/ ها تحِسُّ فعلًا بمعنى الجمال والإنسانية.
الغلاء.. هل هناك ما يمكن عمله؟
لا أظن أن هناك ما يشغل الناس أكثر من الغلاء.. لا السياسة، ولا الحوارات، ولا حتى مباريات كرة القدم وأخبار الفنانين.
التهمة: يبتسمون فى وجوه مَن لا يعرفون!
دعونى أخبركم ببضع حقائقَ قبل تقديم عريضة دفاعى عن ابنى «المتهم بالجرم المشهود: الابتسامُ فى وجوه الناس». أنا لا أفارقُ ابنى مطلقًا. أرافقُه فى كل مكان، النادى، تمارينه الرياضية، وجميع أنشطة يومه. وهو يرافقنى فى ندواتى ومحاضراتى وأسفارى. ووقت ركوبه دراجته أقود دراجتى ونتنزه معًا فى الحدائق.
عن أوضاع الجامعات.. وفوضى الفتاوى
أولًا.. عن أوضاع الجامعات: وصلتنى هذه الرسالة شديدة الأهمية من أحد الزملاء الأساتذة المتفرغين بطب القاهرة
الصحف