مصر . المصرى اليوم
نيسان قشقاى .. وحكاية ڤولڤو !
ملاحظات سريعة سجلتها خلال تجربة نيسان قشقاى الجديدة.. السيارة أصبحت عملية جدا مقارنة بالجيل السابق،
ميلاد هذا العام
فى تحدٍّ واضح وصريح لخفافيش الظلام، امتاز عيد الميلاد المجيد، سواء كان فى تاريخ ٢٥ ديسمبر أو ٧ يناير الحالى، بزيادة فى عدد الإخوة المسلمين الذين يهنئون أصدقاءهم أو زملاءهم أو جيرانهم المسيحيين بهذا العيد المسيحى الكبير
اللقاح و«سيبك منهم»
نقاش لطيف هادئ بين فردى أمن أمام عمارة سكنية فى مصر الجديدة. لعلمك اللقاح ده فى منتهى الخطورة. إزاى؟! زمبؤلك كده. عندهم كميات كبيرة وعايزين يتخلصوا منها، فبدل ما يرموها عند الترعة عايزين يطعّموا بيها الناس. أيوه. بس إيه خطورته؟! بيجيب أمراض ويخليك مش قادر تصلب طولك. معقولة؟! زمبؤلك كده. أنت ماتعرفش إن اللقاح هو المرض نفسه؟ يا نهار اسود. والحكومة عايزة تحقنّا بيه؟ آه، وماحدش هيدخل مصلحة حكومية إلا لو متلقح. سيبك منهم.
الإيجار القديم.. حتى يتغير القانون!
المنطق أننا عندما نناقش تعديل القانون فإننا نناقش العقارات المغلقة!، التى يصر ورثة المستأجرين على حيازتها رغم أنف المنطق
وباء التحرش
بشر انتزعت منهم الضمائر ليتحولوا إلى وحوش مفترسة، لينقضوا على فريستهم بمكر وخداع، وكأنهم لم يولدوا يومًا آدميين!
عفريتة.. الجنتلمان!
لا أدرى، كلما تذكرته تداعى إلى الذاكرة آخر لوردات الصحافة المصرية، أستاذنا خريج كلية العلوم سعيد سنبل.. الذى لم أره ولو مرة واحدة يكتفى بلبس القميص والبنطلون، إذ كان يرفض إلا لبس البدلة الكاملة..
اغتيال وإرهاب
جريمة اغتيال الكاتب والسياسى اللبنانى لقمان سليم كاشفة لحجم التحول الذى أصاب تجربة حزب الله، فمن حزب مقاوم للمحتل الإسرائيلى إلى ميليشيا مسلحة تحارب فى كل مكان إلا إسرائيل، وتمارس ليس فقط هيمنة على القرار السياسى والعسكرى فى لبنان، إنما أيضا إرهابا بحق الخصوم والمخالفين.
دراما التحيز الأنيق
مشاهدة أعمال درامية مثل «التاج» أو «ذا كراون»، والأمريكى «بيت البطاقات الورقية» أو «هاوس أوف كاردز» شىء بالغ المتعة. دعك من النواحى الفنية، حيث التصوير والموسيقى..
القضية الفلسطينية مجددًا
«القضية الفلسطينية» مثل طائر «العنقاء» الذى ربما يخمد ناره بعضا من الوقت ولكنه من لفحة النار يعود مرة أخرى متجددا وطارحا نفسه. «القضية» ربما تكون قد فقدت الكثير من مركزيتها التاريخية
بتجيب الفلوس منين؟
وأجاب الرئيس على إلحاح عمرو أديب، بتجيب فلوس المشاريع منين؟ بجملة قصيرة وواثقة: «من مصر»، لا نثقل على أحد، مصر تكفل نفسها بنفسها. السؤال المعكوس، بتجيب التريليونات منين؟ أفضل من السؤال بتودى الفلوس فين؟
الصحف