مصر . المصرى اليوم
ترامب والفتنة
قطعنا شوطًا كبيرًا جدًا منذ أطَلّت علينا منصات الإنترنت المختلفة بقدراتها ومواردها قبل نحو عقدين. وكعادتنا فى بلاد بعيدة عن مراكز الابتكار وغارقة فى الجلوس على الدكة للتنظير ثم التحذير
درس الحديد والصلب!
قرار تصفية شركة الحديد والصلب قرار صعب للغاية.. ليس على الحكومة وحدها.. وإنما على كل مواطن عاش يراها رمزًا من الرموز!
10 سنوات على الثورة التونسية
تُعد تونس تجربة النجاح الوحيدة بين تجارب الثورات العربية التى حافظت على دولتها الوطنية وأنجزت فى نفس الوقت عملية انتقال ديمقراطى لايزال يواجه تحديات كبيرة.
حى القبة.. له حكاية!
لكل حى قصة، وتاريخ، فهل يعرف سكان حى القبة بكل توابعه، مثل حمامات القبة، كوبرى القبة وحدائق القبة، أى شىء عن هذه القبة؟!.
شخبطة 2
النظرية الأمريكية فى حساب الأيام والسنين تجعلنا نعيد حساب أعمارنا مرَّة أخرى، والكهل الذى تجاوز الستين لا يزيد عمره على الثامنة والخمسين ويستطيع مزاولة العمل من جديد..
لا تثريب على من أذاع هذا التسريب
لم يكن الرئيس الأمريكى دونالد ترمب، الذى خسر الانتخابات الرئاسية لتوه، بحاجة إلى المزيد من المتاعب والفضائح، إلا أن صحيفة «واشنطن بوست» رأت مطلع هذا الشهر أن تسدد له طعنة جديدة
١٩٤٦ والعدالة الاجتماعية
عرف الفكر العربى مفهوم العدل بمعناه الواسع، فقد ورد بالقرآن الكريم، وتناوله علماء الكلام فى باب الصفات الإلهية. العدل الالهى أخذ حيزًا واسعًا لدى معظم الفرق الإسلامية تقريبًا، أما عدل الخلفاء والسلاطين فقد كان موضع نقاش مطول فى الأدبيات العربية وفى كتب الفقه تحديدا، فضلًا عن الحوليات وكتب السير والخلفاء.
رسالة من الألومنيوم
تلقيت رسالة مهمة من المهندس «محمد المهندس»، رئيس غرفة الصناعات الهندسية، حول مصير شركة مصر للألومنيوم بنجع حمادى، تستأهل التوقف والتبين، فمصير الشركة معلق فى الرقاب، وتحتاج إلى تدخل حكومى لإمدادها بالطاقة لتسترد عافيتها، وحتى لا تلقى مصير شقيقتها الحديد والصلب.
أول استجواب فى البرلمان!
لم أكن أتصور أن تبدأ الدورة البرلمانية الجديدة بأول استجواب لها عن شركة الحديد والصلب.. ولم أكن أتصور أن يكون مقدم الاستجواب هو النائب المخضرم مصطفى بكرى.. فالاستجواب هو أرقى أداة رقابية فى يد النائب..
«افرحوا فى الرب كل حين»
تحدثنا فى الأسبوع الماضى عن الفرح وذكرنا أنه يوجد نوعان من الفرح: فرح العالم والفرح الحقيقى، وتحدثنا عن فرح العالم.. ونستكمل موضوعنا عن الفرح الحقيقى..
الصحف