سوف تجد أربع مقدمات تنتظرك لتدخل من خلالها إلى الجزء الثانى من مذكرات عمرو موسى، الذى صدر قبل أيام عن سنوات موسى العشر أميناً عاماً لجامعة الدول العربية تحت هذا العنوان: سنوات الجامعة العربية..
رغم أن الاتحاد الأوروبى أصدر قرارا بفرض عقوبات على عدد من الشخصيات التركية بسبب استمرار عمليات التنقيب فى شرق المتوسط، ورغم أن إدارة الرئيس الأمريكى المنتخب جو بايدن لم تبد أى تعاطف مع حكم الرئيس أردوغان
نصف الكوب الملآن أو الدرس الإيجابى الذى كان ينبغى أن نتعلمه من الجائحة (الحسنة تخص والسيئة تعم)، نجاتك من كورونا حتى الآن يخصك فقط أنت، وإصابة أى إنسان فى أى بقعة من الأرض تعنى أيضا احتمال إصابتك
شرط الالتحاق بالملجأ الأمريكانى الجديد أن يكون الزوج قد أصيب بعاهة مستديمة على يد الزوجة الفاضلة.. ويتولى الملجأ علاجه جسديًّا ونفسيًّا حتى يصبح الزوج المعطوب قادرًا على تحمل علقة جديدة فيطلقون سراحه ليعود للمدام التى تتولى تأديبه وتهذيبه من جديد!
القاعدة التى وضعتها الحكومة لنفسها هذه الفترة أنها لا ترضى بأقل من التفوق ولم تعد تسمح بأى حاجة والسلام.. فالدكتور مصطفى مدبولى حين تابع الترتيبات النهائية استعداداً لافتتاح بطولة العالم لكرة اليد
لعالم السياسة الأمريكى «جوزيف ناى»، عبارة شهيرة يصف فيها توازنات القوى فى العالم، أحادى القطبية من الناحية العسكرية، لأن الولايات المتحدة لا تزال هى الأقوى والأكثر إنفاقًا عسكريًا وبمسافة كبيرة عن باقى العالم
فى مقال سابق كتبت أن الرئيس ترامب جاء للقضاء على أمريكا فائزاً أو خاسراً. وهل صحيح أنه كان معجباً بالحكام الديكتاتوريين كبوتين الروسى ورئيس كوريا الشمالية؟ وهل كان فعلاً يريد تغيير الدستور الأمريكى، وأنه لو استمر فى مدة ثانية لقلب ليس فقط أمريكا رأساً على عقب ولكن العالم كله.
فى بداية مقالتى أتوجه بالشكر والتقدير والدعوات لجميع من يعملوا فى ظل هذه الظروف الصعبة لإنجاح بطولة العالم فى كرة اليد، المُقامة على أرض مصر فى الفترة من 14 يناير إلى 31 يناير 2021. ورغم أن العالم أجمع خضع لجائحة كورونا،
دعتنى صديقة لحضور افتتاح مدرسة «تواصل» المجتمعية- فى إسطبل عنتر بحى مصر القديمة- التى تساهم فى حل مشكلة التسرب من التعليم وإيجاد فرص عمل لسكان المنطقة. وقد أقيمت المدرسة على مساحة 1050 مترًا مربعًا