البداية مِسك بفيلم (الأب)، وأمس كان ختامها مسكًا مع آخر أفلام المسابقة الرسمية (ليمبو)- التيه- الفيلم بريطانى الجنسية، إخراج بن شاروك، وبطولة النجم المصرى أمير المصرى..
الزيارة الناجحة التى قام بها الرئيس عبدالفتاح السيسى لفرنسا، ولقاؤه مع الرئيس ماكرون والذى امتاز بالصراحة المتناهية فى حجرات الاجتماعات وكذلك أمام الصحافة العالمية-
إذا كان من الممكن أن نستوعب فكرة «الفن للفن»، أو أن «رسالة الفن هى الفن نفسه»، فإنه لا يمكن أن يقبل عاقل فكرة «العلم للعلم»، فمثل هذا القبول ينزع عن المعرفة دورها المباشر فى خدمة البشرية
أشعر بأسىً عميق عندما يكون الضيق عاماً والمحنة شاملة. فعندها تكبر مشاعر الخوف فى الإنسان، وتنخفض حكماً همته لإغاثة الغير، وربما تمحى. وعندما تدب الأزمات بالدول الغنية، أفكر دوماً فى الشعوب الفقيرة
جلس أمامى يفترش المقعد المريح قائلًا فى هدوء: «أنا جمجمتى، دماغى يعنى، أصبحت ساحة حرب، هل يركبنى الشيطان، أم أنه نشاط فى الخلايا؟ تمر على خاطرى يوميًا كل السقطات والحوادث التى مررت بها منذ الولادة..
■ التقى الإسلام مع المسيحية فى مواقف رائعة تغمرها الرحمة ويغلفها التسامح والعيش المشترك بل والحماية المتبادلة، حيث تبادل كل منهما موقع حماية الآخر والذود عنه ضد الاضطهاد، وفى وقت قوة كل منهما كان يمنح الآخر حرية العقيدة والعبادة.
■ كشفت التقاليد البرلمانية الراسخة والفارقة لمجلس الشيوخ، طيلة عهده ومن بعده مجلس الشورى، عن التزام الأعضاء بعدم التصفيق فى الجلسة تعبيرًا عن الوقار والحكمة، والبعد عن التأثير والانفعال، لأن التعبير يأتى بالكلام والبيان،
اعتادت السينما الأمريكية الالتفات بين وقت وآخر إلى ألعاب مثل الملاكمة والبيسبول وكرة اليد وتقديم حكاياتها على الشاشة فى بعض من أهم وأنجح أفلام هوليوود.. أما كرة اليد الأمريكية.