يتأهب العالم لإدارة أمريكية جديدة، ويتساءل عن التوجهات المحتملة والمسارات التى من الممكن أن تتبناها الأخيرة. وفى هذا الإطار، أثار فى مصر فوز بايدن مشاعر متناقضة لدى الكثيرين
جمعت علاقة صداقة وأخوة وعمل بين والدى، المنتج والسيناريست الكبير ممدوح الليثى، والموسيقار الكبير عمار الشريعى، وامتدت وتوطدت علاقة الصداقة والأخوة أيضًا بينى وبين عمار الشريعى
فى التاسع من ديسمبر من كل عام يحتفل العالم بمكافحة الفساد.. وتحتفل مصر أيضًا على طريقتها.. وفى هذا العام تم عمل حملة إعلامية بعنوان «مصر أقوى من الفساد»،
لم يجمعنى الأدب وقراءة أعمال نجيب محفوظ بصداقته وقربى منه ولكن الذى جمعنى معه هو السينما، خاصة عندما أصبح رئيسًا لمؤسسة السينما، وكنت موظفًا فيها، وربما لو لم أعمل فى مجال السينما لما التقيت به
■ سيادة الرئيس.. الحفاوة والاستقبال الرائع الذى قوبلت به فى فرنسا هو رسالة للمصريين تقول «عندكم رئيس استحق كل هذا التكريم عن مواقفه العظيمة مع الأوربيين».. فعلًا، لقد كنت عظيمًا
أذكِّر هنا بتصريحات السيد رئيس الجمهورية فى الإعلام المصرى بمعاملة شهداء أعضاء الفريق الطبى من أطباء وتمريض وصيادلة وفنيين وإداريين كشهداء ومصابى القوات المسلحة والشرطة.
لما مات الخليفة «هارون الرشيد» كان قد عهد بالخلافة «لابنه الأمين» وولاية العهد من بعده لأخيه «المأمون» وأودع هذه الوثيقة البيت الحرام، فلما أراد «الأمين» استلاب وانتزاع ولاية العهد من أخيه «المأمون» إلى ابنه «موسى»