لو عاش الكاتب المسرحى والشاعر الإنجليزى الشهير «ويليام شكسبير» ليومنا هذا، لفكر مليًّا قبل أن يتعاطى لقاح كورونا المستجد، ولكن المواطن الإنجليزى «ويليام شكسبير» (٨١ عاما)، من سكان «ووريكشير»، تقدم بشجاعة إلى مستشفى «كوفنترى» الجامعى
فى حياتنا عديد من الحرف قد تبدو أنها هامشية.. بينما هى غير ذلك بل ضرورية، ولا يمكن الاستغناء عنها، منها مثلاً مهنتا السباكة والكهرباء.. ولكنها للأسف تستنزف منا أموالاً عديدة.
«التأمين الصحى».. عبارة لطالما أثارت القشعريرة فى النفوس، ونثرت الرعب فى القلوب، وأوحت لمن يضطر إليها بأن النهاية باتت قريبة، لا لمرض قاتل أو لقضاء وقدر مكتوب
بدايةً، لا أتشكك فى حق أى إنسان فى أن يكتب على صفحته وقائع حتى لو كان لها مذاق الاتهامات طالما يملك الأدلة القانونية.. ربما بالفعل ما ذكره صحيحا.. وطالما استخدمت توصيف «ربما»، فإن الوجه الآخر للصورة أننى لا يمكن أن أدين إنسانًا بسبب «ربما».
منذ خمسين عامًا.. ابتكر أمريكيون شباب من أصل إفريقى، وأيضًا شباب من بورتوريكو، رقصة جديدة فى حى برونكس بمدينة نيويورك.. وبدأت الرقصة تنتشر لأسباب كثيرة
كان الحديث عن آثار الحروب المدمرة للمجتمعات وللبشر بالمقالة السابقة، وحاجة الإنسان وبيئته إلى السلام من أجل الحياة. فالتاريخ يعلم قيمة السلام على مستوى الحضارات والأفراد؛ إذ وجود السلام يحقق استمرارية الثقافات المتنوعة،
نتيجة للأعمال القتالية الباسلة للقوات المسلحة بمناطق العمليات، نال شرف الشهادة والإصابة ضابطان و٤ ضباط صف وجندى مجند في أثناء الاشتباك وتطهير البؤر الإرهابية. (من بيان القيادة العامة للقوات المسلحة).
إذا كنت تصدق كل ما تقرأ؛ فلا تقرأ من أقوال أنيس منصور الكاتب الفيلسوف.. فالمفترض أن الكاتب يكتب ليستفز فيك مَلَكة النقد والتفكير.. فهو يملك فكرة وأنت تملك أفكارًا..