مصر . المصرى اليوم
«الكورة بتحب الأهلي».. وأنا كمان
فى كل مرة أكتب فيها عن «الأهلى»، أحتار من أين أبدأ؟ وما هى الكلمات التى أنتقيها لفريق عشقته منذ طفولتى، وهتفت باسمه قبل أن أعرف ماهية مباريات كرة القدم، وكان سببا فى فرحتى سنوات طويلة
«منى زكي».. تزداد تألقا كلما ازدادت تحررا!
على كثرة ما شاهدت من أعمال فنية لمنى زكى، أتوقف أمام دوريها فى الأعوام الخمسة الأخيرة (حنان البغدادى) فى فيلم (من 30 سنة) لعمروعرفة، و(تحية عبده) فى مسلسل (أفراح القبة) لمحمد يسن،
رحلة الأهلي مع كأس مصر
فى 14 مارس 1924.. لعب الأهلى نهائى كأس الأمير فاروق أمام السكة الحديد.. كانت المرة الأولى للأهلى فى نهائى الكأس والمرة الثانية للسكة الحديد بعد خسارته قبل ذلك بعام أمام الترسانة.. وتعادل الفريقان بهدف لكل منهما فكانت المباراة الثانية فى 28 مارس..
خطاب.. وشعار!
جاءنى خطاب من الدكتور محمد معيط، تعقيباً على ما كتبته عن المبادرة التى أطلقتها وزارة المالية لصرف دعم المصدرين المتأخر، وكان تقديرى حين كتبت أنه لا يجوز للوزارة خصم ١٥٪‏ من المستحقات، وأن السداد يجب أن يكون بأولوية التصدير، لا أولوية تقديم طلب الحصول على المستحقات.. الخطاب يقول الآتى:
شخبطة 2
زوجتى لا تعرف اللغة الإسبانية، ولم تطلب أبدا مرتبا شهريا نظير شغل البيت.. لكنها بالأمس أنذرتنى أنها لن تتسلم المصروف الشهرى.. وتشترط أن تتسلم بدلا منه أشياء عينية..
قبل المصالحة
مثل فريق كرة قدم يعرف أن المباراة التى يخوضها باتت على وشك الانتهاء ويريد أن يسجل هدفًا فى الدقائق القليلة المتبقية قبل انطلاق صافرة النهاية، تبدو إدارة ترامب فى سعيها المحموم لإنجاز مصالحة بين قطر وغرمائها فى الإقليم.
صندوق الأرقام القياسية
وتلون «برج خليفة» بدبى بألوان علم مصر، وشعار صندوق «تحيا مصر»، كما أضاءت قلعة صلاح الدين الأيوبى قبابها (مساء الجمعة)؛ احتفاء بدخول الصندوق الوطنى موسوعة جينيس للأرقام القياسية، للمرة الثالثة، بعد تحطيم رقم جديد، وهو أكبر قافلة مساعدات إنسانية.
الحوار والهدف
الحوار هو لغة العصر وهو مطلوب فى الأسرة، والعمل، ودور العبادة، والمجتمع، وفى كل مكان. وقديمًا قال سقراط: «تكلم حتى أراك». فقد لاحظ سقراط فى إحدى المرات، أن كل تلاميذه قد سألوه، إلا واحدًا. فالتفت إليه سقراط قائلًا له: «تكلم حتى أراك».. لأن الكلام يظهر نوعية صاحبه.
«غزة مونامور» السينما عندما تبكى وتضحك وتبهج!
كانت نقابة السينمائيين برئاسة مسعد فودة مشغولة طوال الأسبوع الماضى بإصدار بيان، من أجل تلفيق لعبة مكشوفة لاختيار فيلم يحمل اسم مصر للمشاركة فى مسابقة الأوسكار (92) دون رغبة الأغلبية
الصحافة العالمية تسخر من «الفيفا»
اعتادوا قبل وباء كورونا السفر فى الدرجة الأولى إلى أفخم المنتجعات حول العالم والإقامة فى أغلى الفنادق الراقية والجلوس فى مقصورة أى استاد لمشاهدة أى مباراة فى بطولة كروية دون اضطرار لإخراج دولار واحد من جيوبهم..
الصحف