مصر . المصرى اليوم
المحلى والعالمى
هناك انقسام سياسى فى معظم بلاد العالم بين قوى مختلفة المشارب والأفكار، فهناك اليسار واليمين، وهناك فى عالمنا العربى انقسام بين التيار المدنى والتيارات الدينية، وظهر مؤخرا انقسام بين قوى تعبر عن الثقافة المحلية ومفهوم السيادة الوطنية
«طيبة» مرة أخرى
هذا اقتراح أعيده مرة أخرى لتسمية العاصمة الإدارية بالاسم العربى للعاصمة القديمة: «طيبة». والمناسبة أولا أن عام «الكورونا» آخذ فى الأفول، وما قمنا به من تأجيل افتتاح المشروعات العملاقة لم يعد مبررا بعد أن بات اللقاح على الأبواب
جامعة تستغيث بالوزير!
أذكر أنى كنت فى جمهورية لاتڤيا قبل سنوات، وأنى صادفت شاباً مصرياً يدرس فى إحدى جامعاتها، وأنه كان طالباً من قبل فى جامعة النيل، وأن المشاكل التى لاحقت الجامعة على أيدى الحكومات المتعاقبة، جعلته مع زملاء متفوقين آخرين يبحثون عن بديل خارج البلاد،
عندما تتحرك مصر!
الربان البحرى فاروق محمد عبدالعال، العائد من اليمن، أكد الفكرة والمقولة التى أطلقتُها من قبل، وهى «اللى ليه جيش مينضربش على بطنه».. وقال: لقد بذلت الدولة المصرية «مجهودًا خرافيًا» لإنقاذ حياته..
بين التساؤل والتوجس
طالعتنا جريدتنا «المصرى اليوم»، صباح الأربعاء، بخبر عنوانه الآتى: «الأزهر يبدأ الاختبارات الشفهية لاختيار مبعوثيه بدول العالم»، وبحسب الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، فإن الاختبارات تستمر أسبوعًا
(الأب).. أنتونى هوبكنز نرى فيه حكايتنا على الشاشة
مَن هو قريب من الصورة يدرك جيدًا أن مهرجان القاهرة السينمائى كان قبل نحو ثلاث سنوات قد اقترب من أنياب عدد من المتربصين الذين أرادوه (سبوبة) لهم، لتحقيق أهدافهم الصغيرة على حساب اسم مصر
خواطر نهاية العُمر .. وداعًا للصادق المهدى وحافظ أبوسعدة
فقد وادى النيل (مصر والسودان) فى الأسبوع الثالث من ديسمبر 2020 مُناضلين شرسين فى الدفاع عن الديمقراطية وحقوق الإنسان، وهما الزعيم السودانى الجليل الصادق المهدى، والحقوقى المصرى النبيل حافظ أبوسعدة.
سر الديمقراطية!
يستطيع الرئيس الأمريكى المنتخب جو بايدن أن يعرف من الذى انتخبه من الأمريكان، ومن الذى لم ينتخبه، سواء عن طريق إدارته وفريقه الانتخابى أو عن طريق حصر الأصوات، مع أن الانتخابات كانت بالاقتراع المباشر والإيميلات، ولكنه لا يستطيع توزيع اللقاح على أنصاره فقط، فى حال جاهزيته!.
العاصفة الكهربائية.. جماع مخين!
بدأت الدراسة على المخ البشرى فى بواكير القرن العشرين، وكانت مصادر الدراسة: ١- إصابات الرأس وما يليها من تغيرات نفسية أو جنسية. ٢- الجراحات على المخ وما يليها من تغيرات
شخبطة 2
لحسن الحظ أن بلادنا بعيدة تمامًا عن الخط الإسبانى.. وزوجاتنا يتحدثن بالانجليزية أو الفرنسية أو يتحدثن بالبلدى الفصيح..
الصحف