لقد قطعت إيران شوطًا لا بأس به على طريق التصنيع العسكرى، وكان الحصار الأمريكى الأوروبى حافزًا كبيرًا فى اعتماد الإيرانيين على أنفسهم بعد أن سدت فى وجوههم سبل استيراد السلاح
وجّه الاتحاد الدولى لتنس الطاولة منذ أربعة أيام تحية خاصة عبر موقعه الرسمى للبطل المصرى أحمد صالح.. ففى التصنيف العالمى الأخير للعبة.. حافظ معظم اللاعبين على ترتيبهم أو تقدموا أو تراجعوا بضع درجات باستثناء أحمد صالح الذى قفز 28 درجة مرة واحدة
أكاد أرى أسد فوة ومطوبس بكفرالشيخ متربعًا فى عرينه يدافع عن أحلام ومطالب أبناء الدائرة التى يمثلها منذ سنوات عديدة، وعرينه دائمًا هو مقعده تحت قبة البرلمان.. ذلكم هو النائب الشاب محمد عبدالعليم داوود..
استيقظ العالم، صباح الأمس، على حديث مفاجئ عن بدء التطعيم ضد ڤيروس كورونا، ابتداءً من روسيا، ومرورًا ببريطانيا، ثم وصولًا إلى الولايات المتحدة الأمريكية!
يخطئ من يظن أن العداء الإيرانى - العربى وليد هذه الأيام.. بل هو عداءٌ له تاريخ يعود إلى أكثر من ١٤٠٠ عام.. أى يعود إلى بدء الرسالة المحمدية.. وبرز فى البداية منذ انطلقت القوات الإسلامية لنشر الإسلام فى الأراضى الإيرانية..
بدأت الصحف الأوروبية والأمريكية الكبرى، كعادتها فى شهر ديسمبر من كل عام، تختار أفضل وأنجح الكتب الرياضية فى عام يوشك على الرحيل.. فالعالم حولنا لايزال يقرأ، والرياضة فيه لاتزال مادة صالحة للكتابة والكتب..
رحل الصادق المهدى الذى اشتهر بأنه حكيم السودان، فكتب فيه الدكتور عبدالله حمدوك، رئيس الوزراء السودانى، يقول: كان دالة للديمقراطية، ونموذجاً للقيادة الراشدة، وصفحة من الحلم والاطمئنان، وبرحيله انطفأ قنديل من الوعى يستغرق إشعاله آلاف السنين من عمر الشعوب!
دعك من الخناقة الدائرة رحاها، وعما إذا كانت «الست» التى انتشرت صورها بملابس «فرعونية» كان ينبغى أن ترتدى «بادى كارينا». ودعك من ترجيح كفة العباءة السوداء ذات الترتر وخرج النجف التى كانت ستقيها اتهامات الفسق والفجور.