مصر . المصرى اليوم
لا غالب ولا مغلوب!
البرلمانات فى العالم لا يمكن أن تصدق على مشروعات قوانين ضد إرادة الناس.. وقد كانت الاحتجاجات الفرنسية الأخيرة استفتاء على مشروع قانون الأمن الشامل للشرطة، وكانت النتيجة أن رفضت الجمعية الوطنية الفرنسية «البرلمان» مشروع القانون
مشهيات قبل الوجبة
إلى أن أستكمل مسوغات الكتابة فى إعادة إنتاج مسألة التطبيع، بأقلام وأصوات وأسماء هى هى نفسها، دورة بعد دورة، فقد آثرت أن أتجه لبعض ما كتب عن مصر عند مؤرخين قدامى نسبيًا، فربما تنتعش ذاكرة أولئك السادة وتحفزهم لقراءة واعية متأنية متأملة لجذور ما يتحدثون عنه،ية النسبية فيما أظن.
أحلام فترة العزلة (10): نوافذ على عوالم جديدة
(1) «العزلة ليست برجا عاجيا» أحلام فترة العزلة هي أقرب إلى «الاستنشاقات» العميقة لرياح الإبداع والاجتهاد المتنوعة والمتلاحقة في شتى المجالات... كذلك أشبه بالإطلالات المدققة على جديد الابتكارات العقلية الإنسانية: الفكرية والتقنية،
شخبطة 2
الفكرة خرجت من البرلمان الإسبانى.. وتقضى بإلزام كل زوج يعيش على الأراضى الإسبانية بدفع 300 يورو كل أول شهر لمدام حضرته.. مقابل إشرافها على شغل المطبخ ونظافة البيت ورعاية الأولاد.. ويرتفع المرتب بارتفاع عدد الأولاد يعنى عندك طفلين تدفع دوبل ما تدفع لو عندك طفل واحد..!
رحيل الصادق المهدى
عرفته منذ أوائل سبعينيات القرن الماضى عندما كان يلقى محاضرة فى قاعة الأمير ألبرت الشهيرة فى لندن، ولشدة إعجابى بما قال لغة وفكرًا بإنجليزية رفيعة همست فى أذن جارى الذى لا أعرفه وقلت له: إن هذا المتحدث يأتى من دولة توأم مع بلادى
وحيد حامد (الفلاح الفصيح).. و(الهرم الذهبى)!! (1)
مساء اليوم، يمنح مهرجان القاهرة السينمائى الدولى جائزة إنجاز العُمر (الهرم الذهبى) لوحيد حامد، حملنى الكاتب الكبير مسؤولية أكبر من طاقتى، ورغم ذلك قبلت التحدى، أتمنى أن أكون جديرًا بتلك الثقة، وهى أن أقدم عنه كتابًا يمنحه قدرًا من الاطمئنان
وحيد حامد (الفلاح الفصيح).. و(الهرم الذهبى)!! (2)
تكتشف وأنت تستعيد حياته الفنية، أنه يختار المخرج، جرى العرف أن المخرج يختار الكاتب، بينما مع وحيد حامد باستثناء أفلام البدايات، هو الذي يختار المخرج، ويشارك أيضاً في اختيار النجوم
العنف ضد المرأة.. جائحة أيضا
تأتى حملة الـ«16 يومًا» العالمية لمناهضة العنف ضد المرأة وسط حزن عميق على الذين رحلوا فى ظل جائحة كورونا، وفى ظل الصخب الدى شهدته البلاد الناتج عن جرائم التحرش الجنسى والاغتصاب
الجريدة.. بنصف قرش!
قارئ الصحف- هذه الأيام- يدفع ثلاثة جنيهات ليحصل على نسخة من الصحف اليومية. ولكننى أتذكر أن دفعت نصف قرش ثمناً لسعر نسخة أى صحيفة مصرية.. ولكن ذلك كان عام ١٩٤٥، وبين السعرين كان سعر الجريدة
وسام الامتنان (23)
د. على فكرى أكتب عن هذه الشخصية فى مقدمة مقال اليوم لأن هذا الرجل يثبت أن موظف الحكومة يمكن أن ينال تصفيق كل الناس، إنه على فكرى رئيس مكتب الشهر العقارى بنادى الجزيرة.
الصحف