لا يجادلنى أحد فى القدرة الإسرائيلية التى تصطاد بها ضحاياها، وعلى طريقة اصطيادها حسن نصر الله، وإسماعيل هنية فقد اصطادت القادة الإيرانيين وعلماء الذرة.
التعليم الفنى فى مصر بحاجة إلى وقفة شجاعة من المستثمرين المصريين، أذكر أول شركة مصرية ساهمت فى تطوير التعليم الفنى كانت شركة المقاولون العرب عندما كان المهندس إبراهيم محلب رئيسا لها، احتضن ٣ مدارس فنية وجعل جميع الأجهزة الفنية فى شركة المقاولون العرب فى خدمة وتطوير هذه المدارس وبالفعل نجحت التجربة،
كل ما نتحدث عنه فى شؤون الاقتصاد له أساس ضريبى: تحفيز الاستثمار، العدالة الاجتماعية، العدالة الجغرافية، التنمية الاقتصادية، التنمية الاجتماعية، الصحة، التعليم، الفن والثقافة، كل هذه القضايا الكبرى تجد تعبيرها العملى فى السياسة الضريبية للبلد
كنا فى رحاب مصطفى صادق الرافعى أمس، وتذكرت الرافعى وتاريخ النشيد الوطنى الذى يبدأ بهذه الكلمات التى كتبها مصطفى صادق الرافعى. فقد بدأ حياته شاعرًا، ثم وجد أن وعاء الشعر يقيّده، فاتجه إلى النثر، ثم إلى المقال
من يطالع مقابلة «براين نيكول»، الرئيس التنفيذى لشركة «ستاربكس»، مع منصة «بلومبيرج»، وقوله إن حملة المقاطعة التى واجهتها سلسلة المقاهى الأمريكية الشهيرة العام الماضى فى منطقة الشرق الأوسط كان لها أثر كبير على حركة المبيعات وإيرادات الشركة.. (تترجم خسارة محققة).
- تابعت باهتمام نجمة التليفزيون المذيعة لميس الحديدى وهى تستضيف الدكتور حسام بدراوى، فالرجل يتمتع بأفكار هائلة جدًا لصالح مصر، وهى جزء من سياسة الحكومة على اعتبار أن التعليم هو القضية الأولى، وحسام بدراوى هو الرجل الوحيد الذى فتح عدة منافذ عن هذه القضية،
أتحدث عن الملفات الكثيرة المفتوحة من جانب الحكومة أمام المواطنين والبيوت والأسر المصرية التى لا يكاد يمر عليها أسبوع إلا وتجد نفسها أمام مفاجأة جديدة أو أكثر، والمفاجآت فى الغالب تكون غير سارة.
ولم أكن أتصور أن للآثام والجرائم وجهين، وجه حلال وآخر حرام، وأن الغاية هى التى تحدد موقع الجريمة وصفحتها، أكانت ممنوعة أم مشروعة، وأن المتأسلمين وحدهم وليس غيرهم يملكون حرية المرور بين التحريم والإباحة، دون تكليف أو ترخيص.