مصر . صدى البلد
الشائعات بين مخالب الوعي بالقانون
دعونا نؤكد أن ظاهرة انتشار الشائعات باتت تشكل خطراً كبيراً يهدد أمن وسلامة واستقرار المجتمع وان اطلاق تلك الشائعات لا يأتي من قبيل المصادفة ولكنه يأتي وفقاً لأهداف محددة سواء سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية.
أم المشاكل
نصاهر أزماتنا المزمنة، ونتعايش معها تحت سقف واحد، ولانكف عن النحيب والشكوى منها، ولكن لا نسعى أبدا لحلها. كلنا نعلم – ولا أستثنى أحدا –
الجهل بالقانون بين الواقع والمأمول
بات ضروريا الوعي بالقانون للحفاظ على المجتمع من أخطاء الجهل به، وباعثنا في ذلك أن القانون مرتبط بالمجتمع تشريعاً وتطبيقاً، ولم يكن مقصودا بهذا المقال الخوض في دهاليز القاعدة القانونية الهامة وهي "لا يعذر أحد بجهله للقانون"،
الحياة الخاصة فى الزمن المعلوماتي
دعونا نعيش سوياً فى دهاليز موضوع هذا المقال وباعثنا فى ذلك التقدم التقني والتكنولوجي الذي عرفه العالم بفضل المجال المعلوماتي والذي تغول على الحياة الخاصة مما صعب حماية سرية الأشخاص والمعلومات الخاصة بهم،
ثقافة الصراحة بعيداً عن الوقاحة
دعونا نعيش مع دهاليز موضوع هذا المقال ونحن نعيش سوياً مع روحانيات شهر رمضان الكريم وباعثنا فى ذلك نبذ ثقافة الوقاحة والتلون والإلتواء والمراوغة والتي تترجم ما تحمله القلوب الوقحة من أفعال يتصيدها الشيطان لتقضي على قيم وتقاليد مجتمعنا.
الشخصية القانونية والموت الرقمي
دعونا نعيش مع دهاليز موضوع هذا المقال وباعثنا فى ذلك عدم كفاية التشريعات القائمة لمواجهة الثورة الرقمية وتطورها، الأمر الذي بات معه ضرورياً مراجعة الأسس والقواعد التي تقوم عليها فكرة الحق وحمايته فى العصر الرقمي،
ثقافة الفهلوة وجرثومة اللا تهذيب
دعونا نعيش مع دهاليز موضوع هذا المقال الهام من خلال إلقاء الضوء على ثقافة الفهلوة وعلاقتها بجرثومة اللاتهذيب، وهل تلك الثقافة الجرثومية أصبحت أسلوب حياة ولزاماً علينا أن نتعايش معها
العشق المختوم
انفرط عِقد العام كعادة أصيلة لكل الأعوام، وهاهي الأيام تتسربل من بين أيدينا وكأننا اليوم ما عِشنا يوماً كل ما كان، اعتدنا أن نستقبل العام الجديد بلائحة طويلة من الأمنيات، وتلك عادة محلُها حقيبة الذكريات، عندما كان الغد مأمول والهدف مضمون والحلم مفعول به يؤتمر فيكون.
ماسبيرو
اتركو ماسبيرو شاهدا على مصر التي كانت منارة العالم يوم كان العالم يغط في النوم في الصحاري والجبال،
حنين ومودة.. واستهداف الصغار
لست ممن يؤمنون بنظرية المؤامرة، ولا ممن يعتقدون في الصدفة ويشهقون تعجبا إذا تتابعت الأحدث وتوافقت التصريحات ، مؤخرا تابعنا قضية حنين حسام ومودة الأدهم، والحكم الصادر بحقهما بعد إدانتهما في قضية " الاتجار بالبشر" لم تمر ساعات بعد صدور الحكم حتى تصدر اسم حنين حسام جميع مواقع الأخبار، الفتاة لم تكذب خبر فظهرت تبكي وتتوسل في فيديو " بدون حجاب " وعلى غير ما اعتادت الظهور به لمتابعيها على تيك توك، وتحليلي يقول أن الصورة اختيرت بعناية ليتم تصديرها للخارج ويتداولها النشطاء والمعارضين والإعلاميين فتحقق أكبر قدر من التفاعل، وتعالت الأصوات تطالب بحكم أكثر رأفة بفتيات غرر بهن، وكأن تضليلا أو قصورا في الرؤى أصاب هيئة المحكمة فأصدرت حكما جائرا بحقهن.
الصحف