«كيْفَ أُعَاوِدُكَ وَهَذَا أَثَرُفَأَسِكَ»، يبدو أن هذا المثل الذي يطلق على من يخون العهد، واقتبس من قصة خيالية حدثت بين رجل وأفعى، صارلُب الحكاية التي شغلت كثيرون خلال الأيام الماضية، بعد أن عاد تنظيم الإخوان إلإرهابي بمبادرة قديمة متجددة يطلب الصلح مقابل التخلي عن العمل بالسياسة، ونسى أن شعب مصرلا يمكن أن يلدغ من الأفعى عشرين مرة