مصر . الجمهورية
أقول لكم «القمة العربية ـ الصينية» :«شراكات إستراتيجية في عالم متعدد الأقطاب»
«القمة العربية ـ الصينية» :«شراكات إستراتيجية في عالم متعدد الأقطاب»
أقول لكم القمة «الأمريكية- الأفريقية»: مصر تحسم الصراع على « قيادة العالم »
كد الرئيس جو بايدن في كلمته التي ألقاها في الجلسة الختامية للمؤتمر والتي شارك بها الرئيس السيسي:"ملتزمون بتعزيز الاستثمارات وإطلاق الشراكات ودعم منطقة التجارة الحرة ودعم الأمن الغذائي والتحول الرقمي بالقارة"،
أقول لكم «الرئيس أمام قمة بغداد 2»: مصر عوناً للعراق في إعادة الإعمار
يكتب المنتصرون العاشقون لأوطانهم التاريخ، لايخافون في الحق لومة لائم، أو شائعة خائن، يحملون المشكلات فوق أكتافهم مهما كانت صعوبتها ولا يدخرون جهداً لحلها،
أقول لكم « ميلاد الجمهورية الجديدة « : » الحلم يتحول إلى حقيقة في المنصورة »
إن الحكومة حريصة على تفنيد كل الشائعات التي تتوقف من خلال أبواق الجماعة الإرهابية، إذ أكد المركز الاعلامى لمجلس الوزراء أنه لا صحة لتقليص أيام العمل بالجهاز الإداري للدولة لـ 3 أيام أسبوعياً أو تخفيض الأجور تزامناً مع الانتقال للعاصمة الإدارية الجديدة،
أقول لكم «طرح شركات الجيش في البورصة»: هل وصلت الرسالة؟
جاء قرارالرئيس عبد الفتاح السيسي، بطرح عدد من شركات الجيش في البورصة لدعم الاقتصاد، وتوسيع قاعدة ملكيتها وجذب استثمارات القطاع الخاص، برداً وسلاماً على قلب كل مصري عاشق لوطنه، لأن القيادة السياسية حريصة على الشفافية والعدالة إيماناً منها بسيادة القانون،
أقول لكم «قمة المناخ COP27 » : مصرتقود العالم لـ «الاقتصاد الأخضر»
لم تكن القمة مجرد جلسات للتحدث في ملف المناخ بل كانت فرصة لمباحثات سياسية بين رؤساء وملوك الدول،
أقول لكم الرئيس من الجزائر: التنمية في مواجهة الإرهاب
يسيرالقائد خلف عقله لبناء الوطن، لا يأبه بمن يتحركون عكس الإتجاه، يتمسك بالمبادئ التي نشأ عليها يقف الشرفاء إلى جانبه للنهوض بأمته، ساعياً إلى لم الشمل العربي، في ظل الأزمات العالمية والإقليمية،
أقول لكم في حضرة الوطن
ما الذي دهاكم! يا دعاة التحريض على الخراب؟ ألِمَ تتعلمون الدرس؟ ألا تتذكرون ما حدث في 30 يونيو؟ أتعتقدون أن المقاول وأعوانه من الإخوان الهاربين قادرون على تحريك الشعب لإشعال النيران في وطن ظل صامداً في وجه الأعداء اًلاف السنين؟
أقول لكم - مصر تعيد ترتيب أولوياتها .. «الصناعة أولاً»
تعيد مصر الكبرى اكتشاف نفسها وإمكاناتها يوماً بعد يوم لتعيد ترتيب أولوياتها وفق الظروف التي تمر بها نتيجة حماس قيادتها وشعبها الطواق إلى التنمية واستعداده لمواجهة التحديات الداخلية والخارجية التي تسعى لمنعه من الوصول إلى نهضة شاملة،
أقول لكم الرئيس يطمئن شعبه: «سنعبرالمصاعب»
إن التحديات والتهديدات التي تواجهها مصر حالياً ليست داخلية فقط بل خارجية أيضاً على الحدود من الإتجاهات الأربعة فالخطر بات على البوابات الأربع
الصحف