مصر . الجمهورية
أقول لكم حرب «الرقائق الإلكترونية».. هل تدخل مصر المعركة؟
اشتعلت الحرب التجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين وزادت حدتها بعد زيارة نانسي بيلوسي لجزيرة تايوان قبل أيام، إذ باتت تهدد بصراع خطير بعد أن امتدت إلى التكنولوجيا وبالتحديد «الرقائق الإلكترونية» أوأشباه الموصلات، التي تعتمد غالبية الشركات الصينية على استيرادها من الخارج رغم إنفاقها مئات مليارات الدولارات سنوياً على إنتاجها،
أقول لكم «مياه مصر أمانة في رقبتي»
تتجلى القيادة في أوقات الشدائد، تتحلى بالصبروتواجه التحديات والتهديدات وتتسم بضبط النفس في إدارة الأزمات، لا تقود الوطن إلى الهاوية بل تحافظ عليه وتصون مقدراته حتى لا تعرضه للخطر،
أقول لكم «العدالة تحققت» : «اغتيال الظواهري»
11 عاماً تفصل بين ترديد عبارة «العدالة تحققت»،على لسان رئيسين أمريكيين ينتميان للحزب الجمهوري، إذ ذكرها الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، أثناء إعلانه في الثاني من مايو 2011 عن مقتل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، في قرية أبوت آباد الواقعة شمال إسلام أباد على يد قوات من الكوماندوزالأمريكية في باكستان
أقول لكم «إذا لعبت بالنار ستحترق»
كشرت الصين عن أنيابها للولايات المتحدة الأمريكية خلال مكالمة تليفونية في الصيف الحارق أجراها الرئيس الأمريكي جو بايدن مع نظيره الصيني شي جين بينغ قبل أيام مدتها 137 دقيقة، إذ شهدت جدلاً ساخناً بينهما بسبب مستقبل تايوان
أقول لكم «ثورة 23 يوليو» ..«من الحفاء إلى الرخاء »
لكن لماذا قام الجيش بالثورة؟ يتصور البعض أن الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية كانت في أفضل حالاتها قبل عام 1952 لكن ذلك لم يكن صحيحاً
أقول لكم «الدبلوماسية الاقتصادية» تقود «رحلة المكاسب»
دلالات عديدة كشفت عنها زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لألمانيا وصربيا وفرنسا خلال الأيام الماضية، تعكس اهتمام القيادة السياسية بتطويردبلوماسية التنمية الاقتصادية لتحقيق المزيد من الإنجازات وجذب الاستثمارات في وقت يعاني فيه العالم من أزمة مالية
أقول لكم رسائل بايدن.. ومقاربات السيسي
جاء إلى منطقة الشرق الأوسط مغازلاً لا منازلاً، مستسلماً لا ضاغطاً، يبحث عن مصالح بلاده عارضاً التعاون وفتح صفحة جديدة في العلاقات بين واشنطن والدول العربية،
أقول لكم أوكرانيا «أفغانستان ثانية» .. من سيدفع الفواتير؟
يبدو أن غموض رؤية وأهداف أمريكا والدول الغربية من الحرب الروسية على أوكرانيا من الممكن أن يحولها إلى أفغانستان ثانية، لكن هذه المرة ستكون محاولة من واشنطن لإنهاك روسيا ودول كبرى أخرى في مقدمتها الصين اقتصادياً وسياسياً، ولذا فالسيناريوالمتوقع لهذه الأزمة أن تستمر أطول فترة ممكنة لتحقيق أهداف الولايات المتحدة،
أقول لكم « 30 يونيو»..ثورة شعب وبطولة جيش
كان يعلم أن الحياة عقيدة وجهاد،حرب وقتال، كلمة شرف وميعاد، موقف نبيل وكبرياء، وأن الخائفين لا يصنعون التاريخ ولايسطرون ملامح المستقبل، وإنما يصنعه أصحاب القلوب الجسورة والمبادئ النبيلة الذين يعشقون تراب الوطن، وتعلموا من أخطاء الماضي،
أقول لكم «هرولة أمريكية».. وإستراتيجية عربية
لم يكن أحد يتصور أن القرار الذي إتخذته إدارة الرئيس الأمريكي "بايدن" بالانسحاب من دول الخليج والعراق العام الماضي، لن يستمر طويلاً وأن واشنطن ستهرول عائدة إلى الشرق الأوسط تطلب الود السياسي وفتح صفحة جديدة مع دول المنطقة وإقامة تحالف جديد معها
الصحف