مصر . الجمهورية
أقول لكم «الاختيار 3».. قائد مقاتل وشعب عملاق
عندما يقف المرءُ في مُفْتَرَق طرق حرج ليختار ما بين الشيء ونقيضه، الولاء للوطن أو ضياعه، الهروب من ميدان المعركة أومواجهة القتلة، أن يضع روحه فوق كفه ليحمي شعبه من مؤامرات الخونة أو يخشى إرهابهم، عندئذ يتخذ قراراً مهماً يقف عنده التاريخ،
أقول لكم «الرئيس المُنقذ»
لم تكن مصر يوماً بعيدة عن أمتها العربية، بل أن التوافق وتنسيق المواقف بين القاهرة ودول مجلس التعاون الخليجي لم يتوقف يوماً من أجل دعم الأمن القومي العربي وتحقيق المصالح المشتركة، ولذا لم يكن غريباً أن تعلن السعودية عن إيداع 5 مليارات دولار لدى البنك المركزي المصري،
أقول لكم « اقبضوا على أحلامكم »
عندما تتوه الحقيقة في أوقات الأزمات، وتنزف من طعنات الكارهين، تأكد أن الوطن يتعرض لمؤامرة، لا تــسمح لأحـد أن يـحطم آمـالـك ويهدم إنجازاتك، لا تتوقف عن العدو، انطلق في طريقك إلى المستقبل، لا تنظر خلفك حتى لا تسقط، دعوا الأيادى تتشابك والأفئدة تتعانق، واقبضوا على أحلامكم،
أقول لكم - «اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ»
يعلم أن الأعمال العظيمة لا تنجز بالقوة ولكن بالصبروالمثابرة،فصارت الإنجازات التي حققتها مصر بمثابة جسر العبور إلى المستقبل، دحرت الإرهاب ورفعت رايات النصر خفاقة خلال ثمان سنوات من العمل الكفاح،
أقول لكم « الجنرال الذهبي»
تثبت الأيام الاًن أن قواتنا المسلحة جاهزة للدفاع عن مقدرات الشعب، لكننا لسنا بمنأى عن الحرب الضروس بين روسيا وأوكرانيا والتي ستكون أكثر إيلاماً للبشر وتقود العالم إلى الفناء في حال لم يتم التوصل إلى حلول لها في أسرع وقت ممكن،
أقول لكم - من يدير العالم؟.. مصر"تتعملق "
عاد السؤال الذي يدورفي عقل البشر يطرح نفسه ويبحث عن إجابة منذ الإعلان عن النظام العالمي الجديد عقب الحرب العالمية الأولى نتيجة اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، وهومن يدير العالم؟
أقول لكم الرئيس الوطن
يقول الحكماء نحن نعيش في عصرلا يوجد فيه دولة بعيدة عن السياسة وما يحدث في العالم يتأثر به الجميع، فكل الأزمات هي في الأساس ذات جذور سياسية، ولذا فالحمقى فقط هم من يتسرعون ويصدرون الأحكام،
أقول لكم - مصر تنتصر في معركة التنمية
كل زمان دولة ورجال لا يهابون الموت،أوفياء يضحون بأرواحهم لإرساء دعائم الأمن والاستقرار في أرجاء الوطن، من أجل الانتصار في معركة التنمية لتحسين مستوى معيشة المواطنين،
أقول لكم - العملاق الذي استيقظ من سباته
عبرت زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى الصين عن تطور العلاقات بين الدولتين وبدء مرحلة جديدة من التعاون الاقتصادي مع بكين باعتبارها ثاني أقوى اقتصاد في العالم، وهو ما كشفت عنه أيضاً زيارة رئيس جيبوتي لمصر أخيراً،
أقول لكم - هناك أشياء تستحق القتال من أجلها
تثبت الأيام أن رؤية الرئيس عبدالفتاح السيسي، الاستراتيجية لبناء جيش قوى لم تأتي من فراغ بل تهدف إلى الحفاظ على مقدرات الوطن، لأن الخائفون لايمتلكون القدرة على التشييد، والأيدي المرتعشة لا تقوى على تعمير الأوطان،
الصحف