لم تقف مصرمكتوفة الأيدى أمام التحديات التي تواجهها منذ مئات السنين بل وقفت بصلابة ضد محاولات تهميشها وتقزيم دورها من خلال حروب الجيلين الرابع والخامس التي تستهدف احتلال العقول وليس الأرض لتدميرالهوية المصرية وإسقاط الدولة وتحويل الشعب إلى أداة لتدميرها والنيل من قيادتها وجيشها كما حدث في عام 2011،