لقد ظلت القرى المصرية بعيدة عن التطور والتغيير وعن اهتمام الدولة وأهلها الأكثر فقراً واحتياجاً ما جعلها تطلب الدعم والعون من المدن حتى فتح الملف الرئيس عبدالفتاح السيسي من خلال مبادرة "حياة كريمة"؛ ليصبح الريف في مقدمة أولويات الدولة لتتغير حياة سكانه من الإهمال وتسول الخدمات من المدن إلى حياة عزيزة وكريمة،