جاحد.. من ينكر الإنجازات والمشروعات العملاقة التي يجري تنفيذها علي أرض الواقع.. وجاحد كل من ينكر أن هناك طفرة عظيمة وإصلاحات هائلة.. ومشروعات ضخمة في مجال إنشاء الطرق والكباري.. ورغم ذلك فإن الرئيس عبدالفتاح السيسي يريد الأفضل ويطالب برفع كفاءة الطرق..
اتصل الشاب بصديقه الذي يعمل في أحد المستشفيات. وطلب منه أن يحضر له شريطاً مهدئاً لأنه يمر بحالة نفسية سيئة.. وبدلاً من الشريط الواحد فإن صديقه أتي ومعه 11 شريطاً والشريط الواحد يحيل الإنسان إلي جثة هامدة لا يشعر ولا يعي شيئا.
طالب الشعب المصري في ثورة 30 يونيو 2013 بدولة حديثة قوية متقدمة. وبدأ لتحقيق هذا الهدف مسيرة وطنية كبري للتنمية والبناء توالت إنجازاتها بعقول وسواعد المصريين
لن تتوقف الشائعات التي تهدف لإثارة البلبلة والفتنة.. وترويع الناس وتأليب الناس علي الحكومة.. فالشائعات المسمومة تدمنها وتبثها جماعات الإرهاب وإخوان الشر والطابور الخامس الذي يستغل البسطاء من الناس..
كيف يمكن لوزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد أن تنام قريرة العين. بينما هناك آلاف المرضي يطوفون مختلف الشوارع بحثاً عن صيدلية يتوافر بها الأنسولين الضروري لمواجهة ارتفاع السكر في الدم؟!!
الناصريون يعتقدون أن توجيه الانتقادات إلي مرحلة الزعيم التاريخي جمال عبدالناصر. والقرارات التي اتخذها هو نوع من الخطيئة ومساس بالذات المصونة المحظور الاقتراب منها إلا بالمدح والتهليل!!
ماذا يريد الإعلامي شريف الشوباشي منا.. وما الذي يهدف إليه بحديثه المستمر عن الحجاب وتوجيهه الاتهامات للاتي يرتدينه؟.. انه يواصل اطلاق صواريخ.. "الشهرة" و"الاستفزاز" بحديث يقول فيه أن 90% من العاهرات محجبات وأن 80% ارتدين الحجاب بالإكراه..!!
ملابس النساء لا تبرر التحرش.. وتجريم التحرش والمتحرش يجب أن يكون مطلقاً ومجرداً من أي شرط.. فالتحرش بالإشارة أو اللفظ أو الفعل هو تصرف محرم وسلوك منحرف. يأثم فاعله شرعاً.. كما أنه فعل تتأفف منه النفوس السوية. وتترفع عنه وتنبذ فاعله. وتجرمه كل القوانين والشرائع.. هذا ما أكده الأزهر الشريف في بيانه الذي استنكر بشدة انتشار ظاهرة التحرش.
يتصرف دونالد ترامب منذ دخوله البيت الأبيض التصرفات نفسها التي اعتادها وهو رجل أعمال وتاجر مهموم بجمع الأموال فهو كرئيس لا يقيم وزنا لمواثيق دولية تعلي القيم الإنسانية وتحمي حقوق الشعوب وتحصن المبادئ التي استقرت عليها الدول بعد حربين عالميتين مروعتين.