مصر . الجمهورية
أقول لكم تعثرمفاوضات «الفرصة الأخيرة»..وبدء مرحلة «الأيام العصيبة»
على وقع الحرب في غزة، ومقتل هنية في طهران، وتصاعد التوترفي جنوب لبنان، تأتي محاولات استئناف المفاوضات في الدوحة اليوم بين إسرائيل وحماس لعقد صفقة تبادل الأسرى ووقف الحرب في غزة وسط ظروف إقليمية بالغة التعقيد
أقول لكم «رجل الأنفاق زعيماً لحماس.. هل تتسع النار خارج غزة؟»
الوطن لم يكن في يوم من الأيام مجرد بلد نقيم فيه بل حب يعيش في قوبنا نضحي من أجله لأنه شهد أفراحنا وأطراحنا وفيه أقيمت أعمدة حضارتنا منذ اَلاف السنين فهو الحضن والملاذ الآمن الذي يأوينا ويحمينا من غدر الطامعين في أرضنا وعرضنا
أقول لكم «الحبس الاحتياطي والدعم على طاولة الحوار الوطني»
لايختلف إثنان على أن الحوارالوطني جاء في الوقت المناسب لبناء دولة قادرة على مواجهة الصعوبات والتحديات التي تواجه مصرخلال السنوات الأخيرة من خلال مشاركة القوى الوطنية السياسية كافة في جلساته وطرح وجهة نظرالجميع للنهوض بالوطن والانطلاق نحو المستقبل،
أقول لكم «هل نضجت صفقة وقف اطلاق النار في غزة ؟»
«صفقة التبادل نضجت»، بهذه العبارة روج مسئولون إسرائيليون لما وصفوه بالتوصل إلى التفاصيل الكاملة لصفقة وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس برعاية الوسطاء وتم الاتفاق عليها وأصبحت جاهزة للتوقيع
أقول لكم «45 % نمواً في مخصصات التعليم بالموازنة»:«تطويرفلسفة التربية في مقدمة أولويات عبداللطيف»
«45 % نمواً في مخصصات التعليم بالموازنة»:«تطويرفلسفة التربية في مقدمة أولويات عبداللطيف»
أقول لكم «تنازل حماس وارتباك نتانياهو»:«هل باتت الكرة في ملعب إسرائيل؟»
جاءت موافقة«حماس»،على انطلاق مرحلة جديدة من مفاوضات التهدئة في غزة وتبادل تسليم الرهائن الإسرائليين والمعتقلين الفلسطينيين بعد تنازل الحركة عن شرطها بضرورة موافقة إسرائيل على وقف دائم لإطلاق النار قبل بدء المفاوضات،
أقول لكم -«سرقة تاريخ مصر»:« من تخاريف الأفروسينتريك إلى التراث السينمائي»
تمتلك مصر تاريخاً وتراثاً حضارياً وثقافياً وفنياً ليس له مثيل في العالم، والذي يمتد لما يزيد على 7000عام بإعتبارها أقدم دولة في العالم، ولذا تتكالب الكثيرمن الدول والحركات ووسائل الإعلام لسرقة هذا التاريخ ونسبه إلى نفسها لمحاولة تجريد مصرمن حضارتها و قوتها الناعمة،
أقول لكم «القوة الناعمة»:«سلاح مصرفي الحرب على الإرهاب»
تسعى كل الدول خصوصاً الكبرى منها لفرض نفوذها على العالم لتحقيق مصالحها العسكرية والاقتصادية بأقل تكلفة ودون الدخول في حروب مباشرة تكلفها خسائربشرية ومالية كبيرة، ولذا تلجأ لأساليب غير تقليدية لتحقيق هذه الأهداف،
أقول لكم «هدنة تكتيكية وحل حكومة الحرب»..« أين تضع معركة غزة أوزارها؟»
على وقع إعلان الجيش الإسرائيلي، قبل أيام أنه سيطبق «توقفاً محلياً وتكتيكياً للأنشطة العسكرية» في مناطق بقطاع غزة للسماح بتدفق المزيد من المساعدات بعد أن حذرت منظمات الإغاثة الدولية من أزمة إنسانية متزايدة، اشتعل الصراع في إسرائيل وتتسبب في حالة من تبادل الاتهامات
أقول لكم «تعديلات خطة بايدن»:«أمريكا تدرس..الوسطاء قلقون..إسرائيل غاضبة»
سلمت حركة حماس ردها على المقترح الأميركي للوسطاء المصريين والقطريين، حول رؤية الجانب الإسرائيلي لوقف إطلاق النار التي أعلن عنها الرئيس الأميركي، وأطلق عليها «خطة بايدن»،
الصحف